كاللّوحات والأحلام، قلوبنا تزهر ليحتويها الفن. وفي نهاية كل أعجوبة، سندرك أننا نعود حيث بدأنا، حيث خُلِقت جماليّات جميع العوالم التي لم نمر بها يومًا، عدا عن لوحة وعالَم واحد منها يبقى استثناء، يحمل الحُب في جميع اصطلاحات الحياة. ❀ حازت على الوسام الفضي عن فئة العاطفية - مسابقة أسوة 2020. رأي لجنة التقييم: «قصة عاطفية بفكرة مميزة ، رونق خاص وأسلوب راقي، فكانت اسمًا على مسمى... عبق الليلك.» «قصة كلاسيكية، تأخذكم إلى عصر لا يشبه عصرنا ولعالم من الألوان الزاهية []... أحببت الطابع العام للرواية، مشاعر الحب النقية وقيمة العائلة في مفهومها الأعمق، أنصح بقراءة هذه التحفة والاستمتاع بعذوبتها .»All Rights Reserved