تعال انثر هنا ليلك وخل ويلك يولعني انا احبك وأبي قربك ترى مني فضى صبري
  • مقروء 164,070
  • صوت 2,648
  • أجزاء 30
  • مقروء 164,070
  • صوت 2,648
  • أجزاء 30
إكمال، تم نشرها في يولـ ١٨, ٢٠٢٠
منقوله ..... للكاتبه لاتغرك الضحكة
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف تعال انثر هنا ليلك وخل ويلك يولعني انا احبك وأبي قربك ترى مني فضى صبري إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#20سعودية
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
والله احبك يشهد الله علي لما اشوفك ابتسم صدقني مو بيدي بقلم lxvcr3
36 جزء undefined أجزاء إكمال
""ساكبت العود"" ______________________________ نزلت الأم على أصوات صراخ وصريخ بالصاله السفليه عبدالوهاب (بعصبيه وصوت عالي يكاد يهز البيت): دخليييييييييييي ياحقيره لييييييييييييييييييييه زهره(طايحه بالارض وتبكي بالم): عبدالوهاب أرجوك والله مالي دخل أنت فاهم غلط عبدالوهاب (نزل لمستواها وبقمة العصبية مسكها من عباتها):شنووووووووووووو فاهم اللي فاهمه شفتك معه انتييييييييييييييي يازهره أنتي زهره(واهي تحت رحمته):ياعبد الوهاب أختك اللي قالت لي والله أختك طلبت مني دخلت سهام أخت عبدالوهاب وتهاني(زوجته الأولى) راجعات من التسوق وتفاجئن بالمنظر الأم(تهدي ولدها ): عبدالوهاب هد يمه علامك معصب شنو حصل عبدالوهاب (بعصبيه): يمه بعدي محد له دخل بعدووووووووووووووووو زهره(تصيح ): ياعبدالوهاب طلبتك لا تظلمني اسأل أختك أهي تعرفه سهام(تشهق ):اهئئئئئئئ اعرفه من اعرفه تهاني: ايش السالفه عبدالوهاب(بعصبيه يأشرعلى زهره):الحيوانه رايحه تقابل عشيقهاااااااااااااااا من وراي زهره (بصوت عالي):مو عشيقي مو عشيقي مااااااااااا اعرفه سهاااااااام قالت لي اقابله واللللللله
حبيتك واحنا صغار واحنا لسى بذمه الاقدار بقلم lxvcr3
20 جزء undefined أجزاء إكمال
" في ممرات المستشفى الطويل " يروح ويرجع بتوتر ويحمل بيده مصحفه يدعي ربه ييسر امرها ، ويرجع يكمل قراءته ل كتاب الله ( مرت نص ساعة ، مرت ساعة ، ساعة ونص ) قال بإصرار وثقة في بالله : ماراح أخلص هالسورة الا والدكتورة طالعة تبشرني بين ماهو في الوجه الثاني انفتحت ابواب غرفة الولادة وطلعت الدكتورة بملامح وجها الباردة : زوج الأخت الهنوف ؟ زياد " بلهفة " : إيه يادكتورة بشريني ! الدكتورة : الحمدالله عدى الامر على خير بس في شغلة ضروري تعرفها زياد " بخوف " : تكلمي رمت الدكتورة عليه القنبلة الخبر اللي دمر زياد حس الدنيا طاحت فوق راسه حس المستشفى كله يضيق فيه طوله مايساعده كيف صار كذا كيف ؟ الهنوف كيف بتتقبل الأمر ؟ دموعه غطت وجهه مافكر بمنظره ك رجال الحب اعمى مايعرف رجل او بنت كل شي مايهمه الا الهنوف الدكتورة " وكانها لمست جرحه " : بساعدك في حالة وحدة وكان الامر ماصار زياد " بسخرية " : هذا شي مايتصلح الدكتورة : مو خايف عليها ؟ خلاص انا بساعدك بس توعدني تنفذها بالحرف الواحد ( تكلمت وتكلمت وعلمته ب مخططها .. ) وكان الدنيا انفرجت في وجهه زياد رغم الخوف اللي فيه