رصاصة الرحمة
  • Reads 4,760
  • Votes 149
  • Parts 16
  • Reads 4,760
  • Votes 149
  • Parts 16
Ongoing, First published Jul 19, 2020
دي الحكاية الثانية من(حواديت أمل)
رصاصة الرحمة 
أقسمت بربها وبذلك الحب الفطري الذى كُتِبَ له المهد بمهدها. على الانتقام مهما كلفها الأمر.. حتى إن اقتضى الامر ان تزهق روحها في سبيله فستفعل...

وبتلك اللحظة نفضت عنها رحمة الهادئة البريئة التى اعتادتها واعتادها الجميع، لتحل محلها رحمة جديدة عنيفة، شرسة اشتعلت نيران الغضب بداخلها وستحرق كل ما يقابلها بطريقها من اخضر ويابس في سبيل انتقامها.. الذى سيكون حتما انتقام بلا رحمة!
.* ولكن هل ستحقق مآربها من ذلك الانتقام؟
ام سيكون للقدر رأى آخر؟

*المركز الأول في (رصاصة) بتاريخ 10/10/2020
All Rights Reserved
Sign up to add رصاصة الرحمة to your library and receive updates
or
#50رحمة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
شيء من رصيف الدم  cover
الأشيب  cover
الغريب (الثقب الاسود) cover
عاصفة الهوى  cover
رقص السراب cover
لك من اسمك نصيب يانور عيوني وضوى قلبي🤍✨ cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

77 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.