وَكانَ كلّما رَآنِي تَقَدّم وَمدّ أصابِعَه بَينَ ساقَي فيمْتَصّها ثمّ يَهمِس بأذُني بِحدّة ' سَألْعَقُك كَالْعَسَل ' -مارْك زومرِيتْش -لُوڤِيترا مارڤِس أنامِلُك هي الّتي جلبتلك لعندي ارحل بصمتْ أو اكتب تعليقًا مُسيئًا إن أردْت لكنّني سأضعه في مؤخرتي وأرقص حتى أفقد نفسي ولن آخذ بالًا لك.