_لو سمحت ممكن اعرف بيت الأبلة منى مرات الاستاذ محمود الله يرحمه "خذلتني عيناي عندما رأيت جمالها نسيت ان تغض من بصرها و نظرت لعينيها و احسست كأنني اود ان اظل بقية حياتي انظر لها" ~ها ،، و من هنا بدأت الحكاية،،،لا يعرف أيا منهما ماذا كان يخبئ القدر، خطط للقائهم تحت قطرات المطر،، و في كل مرة يعجز اللسان عن الكلام و الحب يعجز عن وصفه اللسان،، فهل يؤلم هذا الكتمان،،،،