فوضى الحواس 💜
  • Reads 32
  • Votes 8
  • Parts 2
  • Reads 32
  • Votes 8
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 21, 2020
اذكر كيف رفعت راسك و كيف سددت نظرتك الحادة تلك كقذيفة من اللهب....كانت نظراتك شهية رغم حدتها ورغم تحديها..
لا أفهم كيف سلبتني بتلك السرعة لا أفهم كيف خلبتي لبي من اول مرة وقعت فيها عيناي عليك...
عصبيتك كانت لذيذة احمرار اذنيك كان مثيرا كنت المنشودة باختصار و لم تكن لأفرط بك بعدما وجدتك...
حينها قررت ان تكوني لي لم اكن لأسمح ام تكوني لغيري ابدا....
لي يوجين لقد كنت سببا في فوضى الحواس لدي فرحمة بقلبي الاحمق بحضورك
All Rights Reserved
Sign up to add فوضى الحواس 💜 to your library and receive updates
or
#214جايهوب
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
مكتوبة على إسمي  cover
المتملك القاسي  cover
الاربعيني cover
چمارة گلبي cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
عشق أولاد الذوات cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.