اذكر كيف رفعت راسك و كيف سددت نظرتك الحادة تلك كقذيفة من اللهب....كانت نظراتك شهية رغم حدتها ورغم تحديها.. لا أفهم كيف سلبتني بتلك السرعة لا أفهم كيف خلبتي لبي من اول مرة وقعت فيها عيناي عليك... عصبيتك كانت لذيذة احمرار اذنيك كان مثيرا كنت المنشودة باختصار و لم تكن لأفرط بك بعدما وجدتك... حينها قررت ان تكوني لي لم اكن لأسمح ام تكوني لغيري ابدا.... لي يوجين لقد كنت سببا في فوضى الحواس لدي فرحمة بقلبي الاحمق بحضوركAll Rights Reserved