كنت أمشي بهدوء عائدا الئ منزلي في البرد القارص لارا متسولا يقف أمام باب منزلي ويطلب مني أن ادخله لأنه يرتجف ويكاد يموت من البرد القارص كانت ثيابه رثه وهزيله خفيفة "ساعدني هم سوف يقتلوني ارجو...ك" "انت تكسرني بأستمرار ولا تحس بجروحي التي أشعر بها لايمكننني تحملها ايها النار" "ابتعد عني ان..انت دمرررتني" "أن كنت لا تريدني فلما سوف تقتلني ايها الكيم" "أنا هنا لأنقذك وليس لأدمرك" المدعن/ تايهونغ المكسور/جونغكوكAll Rights Reserved
1 part