الليث.(قريبًا)
  • Reads 28,059
  • Votes 262
  • Parts 2
  • Reads 28,059
  • Votes 262
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 25, 2020
Mature
هل تشعر به؟ 

يمزق روحك وجسدك بجروحه؟
 يؤذي ذاتك اللطيفة ويحولها لوجعه؟ 
يجعل القشعريرة تسري فوقك عند ذكره؟

هل تشعر بما يشعر به؟ 
بؤس، خذلان، تكسر طموح ورحيلها بالتفكير المفرط.. تفكير عاطفي يخلو من منطق الحياة والجري خلف احلام وردية ذات تفكير طفولي؟

هل ذلك الإحساس بخير؟ هل مات منذ رحيل الذات؟ ووقعوها في بؤرة الذكريات؟

هل العالم يدور حول حزنك أم حزنك دار وسرق ارهاق العالم؟

ماذا عن قصة السواد المخجل والكدمات؟

 عن رواية الشفرات والنزيف الحاد؟

ماذا عن نظرات عيناك العميقة تجاهة الحياة؟

 هل ماتت تلك الروح أم الموت قد مات؟

هل أنت بخير بعد كل تلك الصدمات؟


|•|•|•|•|


-بعض الشخصيات المسلمة في الرواية لا تعكس الدين بشكل صحيح ففي نهاية المطاف كل شخص يمثل نفسه لا دينه حرفيًا ، لذا فالاخطاء ناتجة من البشر لأننا لسنا معصومين بشكل كامل.

-الشخصيات لا تمثل البلد ولا الجنسية ولا العرق ، وكل الاحترام لجميع الدول.

-قد تحتوي على مشاهد سلبية تؤدي لبعض المشاعر الحزينة لذا وجب التنبيه.

-قد تحتوي على مشاهد نفسية وصراعات داخلية.

- لا تحتوي على مشاهد خادشة للحياء.
(CC) Attrib. NonComm. NoDerivs
Sign up to add الليث.(قريبًا) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Monster Dark by Zahra-Ayad
27 parts Complete
في احد الليالي العاصفه والممطره تُركت تلك الطفله التي لم يمر علئ انجابها الا سوئ دقائق خلف احد الصخور الموجوده في احد مقرات اخطر الزعماء الذي تم تصنيفه علئ طاوله العراب بأنه اخطر زعيم مر علئ تاريخ المافيا ...بسبب افعاله الاجراميه التي شهدت له علئ ذلك...لم يكن شخص عادياً ...كان الجحيم بحد ذاته لاتوجد كلمه لوصفه ولوصف جنونه بسبب مايفعله جاعل العالم كاللعبه بين يديه يتحكم به مثلما يريد ذكر اسمه فقط يجعل قلوبهم ترتجف رعباً... لا احد استطاع الوقوف بوجهه كان وحش وشيطان بهيئه انسان كل مايهتم له ...هو مصالحه الشخصيه دون ان يكترث انه يدمر العالم بذلك...عقله الشيطاني لايخطر به الا سوئ الاشياء القذره ...وكانت جميع افعاله تدل علئ ذلك عمله كلامه كل شيء يشير الئ ذلك يديه الملطخه في الدماء...ليرميها قدرها بين يديه ليحدد هو مصيرها بنفسه...ليحكم عليها بعيش مصير اسوأ من الموت بالف مره دون ان يكترث لكونها لاتزال طفله لم يتعدا عمرها النصف ساعه فماذا سيكون هو مصيرها الذي تم اصداره من قبله...وكيف ستعيش حياتها? تم تنزيل الروايه بتاريخ 2024/7/18 تم الانتهاء 2024/12/15 جميع الحقوق محفوظه الي اتمنئ عدم نقل الروايه لحساب اخر دون اذني
الاشوس by erin_i9
44 parts Complete
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
الزهر ما له رماح تصيب و تصيد  cover
اولاد الحكم  cover
ياغايتي ومطلبي واصدق شعور cover
وتظله من الشمس في ظل الجفون cover
سادِين آل سُلطان cover
راجس  cover
Monster Dark cover
الاشوس cover
خطوات نحو الظلام cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

31 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد