Story cover for المطاردة الدامية.   The bloody chase by loca_fireena
المطاردة الدامية. The bloody chase
  • WpView
    Reads 120
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 120
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 25, 2020
Mature
-اريد المضيَ قدماً، لكنني اشعر بالثقل.
-ابحث عن ذاتي لكنني لا اجدها.
-اشعر بالاختناق لمجرد النظر لأحدم.
-اريد الاستسلام، لكن وعدي ينتظرني.
-لا عيب في البكاء، لكن ماذا عن الاستسلام؟
-اجوب الزوايا بحثاً عن الهدوء، لكن الضجة شاقة طريقها الملتهب خلفي تماماً.
-اخشى ان ابتعد لأكتشف انني اقتربتُ كثيراً.
-قد يكون الغشُّ غشاً، لكن ماذا لو اصبح التحدي خطيراً؟
-لا ابحثُ عن الانتقام لكنني ابحث عن الهدوء.
-لا اهربُ لأنني جبانة، بل حِفاظاً عن الامانة.
-لتختر سيف القتال، لقد أُعلنتِ الحرب.
-ارفع سيفكَ مقاتلاً في سبيل حريتك، لا تضعه إلا بعد سحق الباطل.
-لا اقبل سجن الطيور، ماذا عن بالبشر!
-ليس من الضرورة ان يكون صاحبُ الوجهين منافقاً و مخادعاً، قد تكون المسألة مسألة حياةٍ او موت.
-قد تُعرف الحرية بالتمرد عند البعض، ماذا عنك؟
-احلاماً كانت ام كوابيس، قد نصادف اشباهها في الزاوية.
-كم العالم صغير، ضننتها اشارة للصدفة لأكتشف ان لا مكان خالٍ من المطاردين.
-قد تُستر الجريمة لهدوء الجبال.
-النجدة، اريد المساعدة.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add المطاردة الدامية. The bloody chase to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres by Aya__bdr
13 parts Ongoing Mature
"هي لون لن يراه غيري.... بهجة تحيط بها، لن يلمسها غيري..... " عندما يتوارى الضوء خلف ستار الليل، تتقاطع طرق المجرمين في عالم لا تحكمه إلا شريعة القوة. بين أزقة الظلام وأنفاقه العميقة، تتلاشى الحدود بين الصياد والفريسة، بينما تهمس الريح بحكايات منسية غارقة في الطمع. في قلب هذا العالم، يقف قاتل مأجور، اعتاد أن يكون مجرد ظل بلا إحساس، بلا انتماء. لكن في ليلة مشؤومة، تتغير معادلة حياته. يراقب فتاة كفيفة تتلمس طريقها وسط العتمة، فيراها بعين مختلفة. هي لا ترى العالم كما يراه، لكنها تلمسه بقلبها. وفي تلك اللحظة، يشعر بشيء لم يعتده... شيء يشبه النور. هي لم تكن ضعيفة، رغم هشاشتها الظاهرة. في صمتها، كانت تحمل قوة مبهمة، وفي براءتها، زرعت داخله سؤالًا لم يعرف له جوابًا. مع كل خطوة تخطوها، كان يجد نفسه ينجذب إليها أكثر، كأنها تكتب قصته من جديد، تمحو ندوبه القديمة، أو ربما تعيد رسمها بمعنى مختلف. جراحه لم تلتئم، لكنها وجدت سببًا للبقاء. للمرة الأولى، لم يكن مجرد قاتل يبحث عن هدف... بل رجل يحاول أن يحمي شيئًا لم يكن يظن أنه يستحقه: الأمل. بعض عبارات البطل: ‏"مَا أنتي إلَّا قِطعَة مِن شرايين قلبي . تـتـبـاعَـدُ الدُنيَا وأنت قريبة " ♡♡حتى ولو كنتي تحملين ظلام العالم أنتي شمس في عالمي♡♡
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
الوجه الآخر 1 /مكتملة by babosweet
9 parts Complete
لم يكن لدي فرصة لأقاومه! فهو أقوى مني بكثير! كنت كالريشة بالنسبة له إن نفخ عليّ أطير! وامتلأ قلبي بالرعب حين شدني من يدي ليوقفني أمامه حيث ظهري للباب! بدأت بهزّ رأسي ب'لا' ! لا تفعل! لا أستطيع تخيّل نفسي حين ينتهي مني! كيف سأعيش؟ أعلم أنهم سيتركوني لأعيش حتى أتعذب أكثر!! لم أكن أفهم ما يجري.. فهو يستمر بالنظر لي دون أن يفعل شيئا بينما ينظر الى الباب بين الفينة و الفينة. و فجأة عادت لي صورة أبي وهو يرمي بنفسه للموت من أجلي. ولم أكن على استعداد بأن أجعل موته يضيع هباءً! حاولت أن أتملص منه! صرخت! شتمت! كل من في المنطقة، من بقي حيّاً، عرفوا ماذا يجري لي من صراخي فقط! هددته و ضربته! ولكن كل هذا لم يجدي نفعا.. في اللحظة التي انفتح بها الباب ، فأطبق هو شفتاه على خاصتي وهو يجذبني من شعري نحوه. كان مجنونا.. مجنونا! شعرت برغبة في الاستفراغ! دفعني للحائط فتأوهت بألم من ظهري.. بينما هجم علي كالوحش وهو يمزق ثيابي. وحينها، سمعت صوت إغلاق الباب أثناء صراخي و بكائي.. محاولتي اليائسة بإبعاده عني! رماني في الزاوية على الأرض، نظر لي بنظرة لم أفهمها ! و حين يكون للحرب وجهٌ آخر... كل الحقوق محفوظة. هُدى babosweet
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  by lillo_bear
22 parts Ongoing
---- -في عالمٍ لا يعرف الرحمة، حيث القوانين مكتوبة بدماء الطامحين وأحلام المظلومين، وجدت تيانا نفسها أمام مصير لم تتوقعه أبدًا. -فقد كانت فتاة عادية في حياتها السابقة، قارئة شغوفة لعوالم الخيال والروايات المليئة بالمكائد والقصص المأساوية. -ورغم حبها للحبكه الدراميه للشخصيات البطوليه، كانت دائمًا تنجذب إلى الشريرة في القصص؛ تلك المرأة التي لا تخشى مواجهة العالم بشجاعتها وجبروتها، حتى لو قادها ذلك إلى نهايتها المحتومة. -لكن حين استيقظت تيانا في جسد تلك الشخصية المفضلة "دوقة الظلام الملعونة" التي لُعنت حياتها بقدر لا يُغتفر -أدركت أن مصيرها الجديد ليس مجرد لعبة كلمات على صفحات كتاب، بل معركة حقيقية تتطلب ذكاءً وقوة لا تعرف الهوادة. -"كيف لي أن أكون هي؟" همست لنفسها، بينما نظرت إلى انعكاسها في المرآة. -عيون باردة كالجليد، جمال مهيب لا ينتمي للبشر، وهالة قاتمة تحيط بها. كانت تيانا الآن في جسد المرأة التي أحبّت كراهيتها، والتي كُتب عليها نهايه مأساوية لا مفر منها. -لكن تيانا، بعقلها الحاضر وروحها العنيدة، رفضت أن تعيش وفق سيناريو مكتوب مسبقًا. -إذا كان العالم كله يريد أن يراها شريرة، فلمَ لا تكون كذلك؟ لكن هذه المرة، بشروطها هي. "لن تكون تلك الأداة المكسورة في يد الآخرين" ----
فينديتا "" vendetta "" by evalin0096
2 parts Ongoing
" ' من ضياع في الطفولة الى حفرة من القذارة والسلطة المتوحشة ، بين أوراق اللعب ودوران العجلة، إنعقدت الصفقات بتوقيع من دماء متخثرة ، • تجارة الاسلحة • حقن السعادة المؤقتة للتربع على عرش المافيا "" "" ' • داخل المتاهة اللتي رسمها لمن حوله بين بضاعته الجديدة من بنات و نساء يستقبل الابشع والغير متوقع ، في زوايا خطاياه المظلمة يلامس صدى خافتا لجوهر مكسور.، جوهر صقل بالعنف وتشقق تحت وطأ دماره رغم قذارته اشع له بالغريب اتجاهه • "" " • انقلبت موازين اللعبة، تفجّرت الخيانات، وسالت الدماء حتى أغرقت كل معنى.؛ صارت البشاعة قانونًا. ، والفوضى وسيلة لكتابة أسرارٍ تجمع طرق المتاهة في نقطة توازن •"" . " • يخوض اكبر امتحان. في اعماق دماء اعز ماملك. منذ الطفولة.، ظائع بين بين اشباح جرائمه. على حافة خسارة. معنى حياته. اول ثمرة. منه. و انقى قطرة في. قلبه. "" * غلبت الندامة على قلبها. بعد. تهوراتها. و حقدها دون فهم الدوافع. هل سترتب
إينيس دي لازيا by yakin_2008
6 parts Ongoing
"وسطَ سرابِ الوهمِ، فجأة تتلاشى الظِلال، وتكتشفُ أنّ لا وجهَ يُشبهُ الآخر " تتشابك الخيوط كما تتشابك الأرواح المتعطشة لتجرع الحقيقة ، تحمل الكلمات بصمات الانتقام ويتراقص الغموض في الأروقة المعتمة فخلف كل ابتسامة قناع، وخلف كل وعدٍ سرٌّ مدفون تحت طبقات من الخداع ، حيث لا شيء كما يبدو ولا أحد يكون بريئًا تمامًا في رواية عن اغتيال فراشة....دفع عرش كامل الثمن لم يكن للغفران خيار فلإنتقام هو المتجسد الوحيد كوسواس في عقلها عندما تنظر إينيس في أعين من حولها، لا ترى إلا انعكاسًا لوحوش مقنّعة، تسير في ظلالها أحلامٌ محطّمةٌ وضغائنُ قديمة تنتظر اللحظة المناسبة لتنهش الماضي في هذا العالم، الكراهية و العداوة هي حقيقة الوجه الذي لا غبار عليه لكن يبقى السؤال: كم وجهًا تملكين أنتي؟.... إينيس دي لازيا... مقتطف: -هل ستساعدني؟ -كالطائر الذي يمتلك جناحين لكنه يختار المشي بدل التحليق، فلا هو استمتع بجمال الطيران، ولا قطع المسافة سريعًا....كنا هكذا إينيس لكن الآن انتِ الطائِر و انا جناحيك
ألا يحق لنا أن نكون سعداء by Gehadabdelazim99
4 parts Complete Mature
حينما اطلق النيران صرخت زهرة بخوف وهي تنحني برأسها قليلا واضعه يديها فوق أذنيها ليهتف عويس بقلق على ابنته وعائلته = قاسم خد زهرة وامشوا انتوا دلوقت، خدها وخلي بالك عليها. اخذ يردد بعض الكلمات بطريقة جنونيه تظهر عليه = انا قولت محدش هيتحرك من مكانه، ولو حد اتحرك هقتله. تحدث قاسم بحدة حينما تطلع بـ زهرة ورأى خوفها لتدمع عينيه هامسا = مفيش حاجة يا حبيبتي انا جمبك متخافيش.. متقلقيش دي مشكلة بسيطة وهتتحل اهدي ومتخافيش. اومأت لتهدأ بينما لا تستطع ان تتنفس بطريقة جيدا من شدة خوفها ليظل صدرها يعيول ويهبط ليقبل رأسها وأصبح الوضع يريبه ويقلقه ان يفعل ذلك المتهور شيئا وتسبب بمقتل احدا من الموجودين ليقول بحدة = انت بتعمل اي يا بني آدم انت، ما تسيب الى في ايدك ده وتفهمنا مشكلتك إيه؟!. صوب هيثم السلاح نحوهم لتبدأ زهرة بالارتجاف وتزيد قبضة يدها فوق ملابسه ليشعر بارتجافها ليتحدث بهدوء فلا يريد ان يقلقها وان لا يقول شيئا يتسبب بهيجان هيثم = اهدى وفكر بالعقل انت مش هتستفاد بأي حاجة من الى بتعمله ده والتهور الى انت فيه.. نتكلم بالعقل وهيجيب نتيجة. ضحك هيثم ساخرا متجاهلا كلام قاسم ليتطلع بهم مجددا ويرفع حاجبه وعيناه تحذر هناء متمتما = اختاري انتي يا تيجي معايا بالهداوة يا هقتلك حد منهم واخدك غصب.
الهلاك by shams1_1
5 parts Ongoing
أهذا ضريح أم قصر؟ -بل هو الهلاك... لا يفرق بين الموتى والأحياء. -وما الذي يُحفر على جدرانه؟ -أسرارٌ نزفتها الأرواح حين خانها الجسد. -وهل نُحاسَب على الصمت؟ -حين يكون الصمت خنجرًا... نعم. -أخشى أن وجهي انعكاس لما دُفن هنا. -بل أنتِ مرآة الهلاك... تلمعين حين يتشقق كل شيء. -وهل تُبنى الحقائق على حجرٍ بارد؟ -بل تُنقش عليه... كي تبقى حين ينهار كل شيء آخر. -وإن كنتُ من لحمٍ لا يُقارن بقسوة الهلاك؟ -ستلينين يومًا... لكنك ستتركين ندبة، كما يفعل الراقص على الزجاج. -ما الذي جاء بك إلى هذا المكان؟ -بحثًا عن الحقيقة... ولو كانت تحت قدمي قاتل. -أو داخل قلبٍ لا يعرف الرحمة؟ -كل القلوب تعرف الرحمة... لكنها تخافها. -وإن وُلدتُ بين الوحوش؟ -فأنتِ الوحش الذي تعلم كيف يبدو الجمال وهو يبكي. -أتخافني؟ -أخاف أن ألمسك... فأتهشّم كما يفعل الضوء حين يهلُك. -إذًا، أين نقف الآن؟ -عند الباب الأخير... إما ندخله معًا، أو نظل حجرين يتآكلان بصمت. -وإن فتحتُه؟ -فليكن... لكن اعلمي، الهَلاك لا ينسى من وطأه كذبًا. ♕ هلاك أساسه وجعٌ دفين قائم على صمتٍ لا يلين يسري في الظلّ وجوهٌ بلا يقين ومغرّسةٌ في الأرض حكاياتُ أنين ♕ #الهَلاك_١٠٣ بقلمي: شَمس عَليّ "للا احلل نشر الرواية في اي حساب ثاني داخل الواتباد او خارجه" 🎀✨
هل يمكن إمساك  السراب  by alahlamsrab
16 parts Ongoing
(*بنت متنكرة في فتى*) هل لباس بدلة العيال يعطيني القوة او ضعف وهشاشة البنت لا يتغير وتحتاج لسند وكتف تتكئ علية او الجلد الجديد يتلف القديم والوحدة المعتمة تضيء بوجود الرفاق ويصبح طريق الشوك حقول ورد مزدهر هل الحرب تنتهي بسعادة والكره يتغير لحب والنبذ يتحول لاحتواء مثل ام الكنغر لابنها ويتاتي التغير مثل فراشة مبتهجه بالونها العديد تحلق بالفضاء الواسع باجنحة بيضاء على رماد ليل ونهار مشرق و ملاعب خضراء وحقول سباقات الخيل ومملكات النحل وبحيرات متجمدة 🦋🦋🦋 هربت من أهلي لاني تعرضت لمحاولة قتل وهربت باعجوبه ورغم التنمرو علي وتعرضت للاضتهاد منهم وحتى الضرب بشدة والتنمر من أقاربي وحتى الي سمين انفأسهن صديقاتي أكثر التنمر منهن حاولت العيش مع كل هاذا لاكن القتل لا انا أخاف من الموت بشدة وبحث عن مكان يحتويني ولاني بنت صعب العيش بالحياة لوحدي ولبست بدلة عيال والحين وجهتين تهددني بالقتل كيف الهرب الحين لازم التدرب على القوة هي أهم حاجة لازم أقوى لاعيش بين الناس من دون خوف والمواجهة بالحاضر بهيئتي الجديدة لكم تمنين اتسابق على الخيل وواقعي مايسمح به لازم تحقيق حلمي المندثر لاني بنت الحين اقدر اقاتل لحلمي واعيشي فرحته بخوف اكتشاف اني بنت لاكن المحاولة اهم شيء
You may also like
Slide 1 of 10
مـلاك العتمـة Ange des ténèbres cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
الوجه الآخر 1 /مكتملة cover
"𝒟𝒶𝓇𝓀 𝐿𝒶𝒹𝓎"  cover
فينديتا "" vendetta "" cover
إينيس دي لازيا cover
ألا يحق لنا أن نكون سعداء cover
زفير  cover
الهلاك cover
هل يمكن إمساك  السراب  cover

مـلاك العتمـة Ange des ténèbres

13 parts Ongoing Mature

"هي لون لن يراه غيري.... بهجة تحيط بها، لن يلمسها غيري..... " عندما يتوارى الضوء خلف ستار الليل، تتقاطع طرق المجرمين في عالم لا تحكمه إلا شريعة القوة. بين أزقة الظلام وأنفاقه العميقة، تتلاشى الحدود بين الصياد والفريسة، بينما تهمس الريح بحكايات منسية غارقة في الطمع. في قلب هذا العالم، يقف قاتل مأجور، اعتاد أن يكون مجرد ظل بلا إحساس، بلا انتماء. لكن في ليلة مشؤومة، تتغير معادلة حياته. يراقب فتاة كفيفة تتلمس طريقها وسط العتمة، فيراها بعين مختلفة. هي لا ترى العالم كما يراه، لكنها تلمسه بقلبها. وفي تلك اللحظة، يشعر بشيء لم يعتده... شيء يشبه النور. هي لم تكن ضعيفة، رغم هشاشتها الظاهرة. في صمتها، كانت تحمل قوة مبهمة، وفي براءتها، زرعت داخله سؤالًا لم يعرف له جوابًا. مع كل خطوة تخطوها، كان يجد نفسه ينجذب إليها أكثر، كأنها تكتب قصته من جديد، تمحو ندوبه القديمة، أو ربما تعيد رسمها بمعنى مختلف. جراحه لم تلتئم، لكنها وجدت سببًا للبقاء. للمرة الأولى، لم يكن مجرد قاتل يبحث عن هدف... بل رجل يحاول أن يحمي شيئًا لم يكن يظن أنه يستحقه: الأمل. بعض عبارات البطل: ‏"مَا أنتي إلَّا قِطعَة مِن شرايين قلبي . تـتـبـاعَـدُ الدُنيَا وأنت قريبة " ♡♡حتى ولو كنتي تحملين ظلام العالم أنتي شمس في عالمي♡♡