كانت كالزهرة في البستان
كانت عنوان للحياه
كانت للبرئه عنوان
لتنقلب حياتها في يوم وحد
وتخسر سعادتها وحياتها الجميله
لتقسم علي العوده للانتقام ممن سلبو حياتها
وتنتقم لحيتها وعائلتها التي سلبت منها
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخا طئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية