Story cover for عروس القبور (روايات ليبية) by rgewhj
عروس القبور (روايات ليبية)
  • WpView
    Reads 369
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 369
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 28, 2020
للكاتبة عاشقة الرياح 
قصة رعب💀💀

بدأت:28/7/2020
إنتهت:
عدد الحلقات:
All Rights Reserved
Sign up to add عروس القبور (روايات ليبية) to your library and receive updates
or
#43للكاتبة
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
You may also like
Slide 1 of 10
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
| أهازيج الظُلام | cover
ضلك وراء الباب cover
سجينة الجحيم الرمادي  cover
قصصكم cover
اجرام الليالي cover
الذكرى الملعونة  cover
إيبار cover
شاهينة الجشعم  cover

الثانية عشر بتوقيت شوكي

98 parts Ongoing

قصص قصيرة رعب بالعامية المصرية، حكاية جديدة كل يوم اتنين و خميس