Story cover for جموح تلميذة  by MadiChahirat
جموح تلميذة
  • WpView
    Reads 95,084
  • WpVote
    Votes 2,182
  • WpPart
    Parts 40
  • WpView
    Reads 95,084
  • WpVote
    Votes 2,182
  • WpPart
    Parts 40
Ongoing, First published Jul 29, 2020
Mature
قصة كضم مواضيع اجتماعية وبزااااااف دالحوايج قصة رائعة بقلم شمس بناني ومتأكدة اتعجبكم
All Rights Reserved
Sign up to add جموح تلميذة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
31 parts Ongoing
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
You may also like
Slide 1 of 10
اشتدّ قيد الهوى /دهب عطية  cover
عهد الدباغ  cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
عــشــق الــوقــح  cover
خاضعة لأربعينيّ! cover
اغلال زمن الغهيب  cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
سراج السادة cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
فصليه النقيب عبدالله  cover

اشتدّ قيد الهوى /دهب عطية

39 parts Ongoing

المقدمة "كلما هممتُ بالرحيل، وأوشكتُ على نيل الحرية، زاد القيد إحكامًا. أسيرٌ أنا بين سطور حكاية لم تُكتب بعد، وأغلالٌ تُكبّل روحي، وتجذبني إلى المجهول باسم الهوى يميل قلبي هائمًا، غافلًا... حتى يُصبح القيد أجمل من الحرية التي أنشدها ! " رواية /اشتدّ قيد الهوى للكاتبة /دهب عطية