Story cover for no return from hell !!! by FofoFofo868
no return from hell !!!
  • WpView
    Reads 45
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 45
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 29, 2020
♤الجحيم مستنقع لا خروج منه♤
في يومٍ من الأيام كان هناك عائلة بسعادتهم تضمهم الورود حيث كانت تتكون من فتى صغير ذو وجه ملائِكي يدعى بِ : (إلكساندر بوث) ووالده السيد: (روبورت بوث)ووالدته التي كانت الرياح تعشق ضفائر شعرها السيدة : (إيزبيلا بوث) كانوا سعيدين للغاية ليأتي شخص ليقلب حياتهم رأساً على عقد كما لو الزيت يطفو على سطح الماء فمن هو هذا الشخص وما هو السر في سبب إنقلاب حياتهم !؟!؟
All Rights Reserved
Sign up to add no return from hell !!! to your library and receive updates
or
#21america
Content Guidelines
You may also like
the count's secret maid by heso_2719
200 parts Complete Mature
ابنة مزارع فقير، "بولا"، يتم توظيفها بالصدفة كخادمة في منزل عائلة "بيلونيتا" النبيلة المرموقة. لكن المشكلة أن سيدها الذي يجب أن تخدمه لا يستطيع الرؤية! في البداية، تظن أن العناية بسيد أعمى لن تكون صعبة، لكن سرعان ما تكتشف أن مزاجه السيئ يجعل الأمر معقدًا. إنها قصة الخادمة التي خاضت كل أنواع المعاناة مع سيدها الذي فقد بصره وأصبح أكثر حدة في طباعه وُجِّه فوهة المسدس إلى جبينها. "هل تريدين الموت؟" "فقط أطلق النار." "ماذا؟" "إن تركتني على هذه الحال، سأموت على أي حال. قريبًا، سأختفي دون أثر. لذا، إذا كنت سأموت بهذه الطريقة أو تلك، فأفضل لي أن أموت برصاصتك، يا سيدي. هيا، أطلق النار وأنهِ الأمر." "... هل جننتِ؟" "لن تطلق النار؟ إذن، سأغير الملاءة." وبينما كانت تسحب الملاءة، أصيب بالذعر وأمسك بها بشدة. للحظة، اصطدمت قوة سحبها بالملاءة مع مقاومته. لكن في النهاية، كان الطرف الآخر مريضًا ضعيفًا لم يأكل جيدًا. ابتسمت بسخرية وسحبت الملاءة بكل قوتها. "لقد جننتِ حقًا!" بينما كان "فينسنت" يصرخ بعد أن فقد الملاءة، تجاهلته وأحضرت ملاءة جديدة. "اخرجي حالًا!" "حسنًا، سأخرج حالما أنتهي من عملي.
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
الايمان الامل والحب by Rano2009
11 parts Complete
الايمان الامل والحب منذ أن وقعت عينا "لوك" علي " راشيل كارستيرز " بدت أمامه رقيقة يخشي من نسمات الهواء أن تطيح بها ...... كان وجهها البادي أمامه يشبه وجه طائر غريد ، وكان يشعر أن أعصابه تكاد تحترق ... كان يعلم أنها لا تسعي وراء المال ... تلك المرأة بريئة براءة الأطفال... وفي لحظة من لحظات الخوف والتردد ، أخذت تسائل نفسها : هل إصرارها علي الوصاية علي ابن كريس خطوة صحيحة ، أم أن هذا خطأ كبير ترتكبه ؟ كان قرار القاضية واضحا لا يبعث علي أي شك .. السيد سومرز سيكون الأصلح لرعاية الطفل ... ما الذي يحدث لها ؟ من دقيقة واحدة .، كانت علي وشك أن تقول له ما لم تقله لمخلوق آخر طوال حياتها ... هذه المكالمة أنقذتها قبل أن ترتكب أي حماقة .... اجتاحها الفكر. _ " راش " الطريقة التي اختصر بها أسمها تعتصرها ، تصفدها بالأغلال قيد أبدي ، إثارة ، حياة ....... متي وقعت في حب " لوك " ؟ هل في اليوم الأول للمحكمة ؟ أم عندما حملها إلي الحمام ؟ أم حين رأت كيف يكون حين يكون مع "جوردي" ؟! _ هل أتخذت قراراً ؟ كان يشعر بما يجري أكثر مما يسمعه منها . _ لقد حجزت مكاناً علي الرحلة من مطار "لوس أنجيلوس" في اليوم الحادي والثلاثين. أحس بالألم يمزق صدره مع زوال آخر بارقة أمل كان يتمسك بها................ ______________________________
You may also like
Slide 1 of 9
the count's secret maid cover
بحر من دموع  cover
[مكتملة] London cafe cover
رُكام cover
ملكية خاصة cover
ثريد'ز || Threads ☆٢ cover
الايمان الامل والحب cover
"ΙNCOМPLEТE REALΙТY || واقِعٌ غَيرُ مُكتَمِلٍ"  cover
بعثرني بصمت | Scatter me silently |  cover

the count's secret maid

200 parts Complete Mature

ابنة مزارع فقير، "بولا"، يتم توظيفها بالصدفة كخادمة في منزل عائلة "بيلونيتا" النبيلة المرموقة. لكن المشكلة أن سيدها الذي يجب أن تخدمه لا يستطيع الرؤية! في البداية، تظن أن العناية بسيد أعمى لن تكون صعبة، لكن سرعان ما تكتشف أن مزاجه السيئ يجعل الأمر معقدًا. إنها قصة الخادمة التي خاضت كل أنواع المعاناة مع سيدها الذي فقد بصره وأصبح أكثر حدة في طباعه وُجِّه فوهة المسدس إلى جبينها. "هل تريدين الموت؟" "فقط أطلق النار." "ماذا؟" "إن تركتني على هذه الحال، سأموت على أي حال. قريبًا، سأختفي دون أثر. لذا، إذا كنت سأموت بهذه الطريقة أو تلك، فأفضل لي أن أموت برصاصتك، يا سيدي. هيا، أطلق النار وأنهِ الأمر." "... هل جننتِ؟" "لن تطلق النار؟ إذن، سأغير الملاءة." وبينما كانت تسحب الملاءة، أصيب بالذعر وأمسك بها بشدة. للحظة، اصطدمت قوة سحبها بالملاءة مع مقاومته. لكن في النهاية، كان الطرف الآخر مريضًا ضعيفًا لم يأكل جيدًا. ابتسمت بسخرية وسحبت الملاءة بكل قوتها. "لقد جننتِ حقًا!" بينما كان "فينسنت" يصرخ بعد أن فقد الملاءة، تجاهلته وأحضرت ملاءة جديدة. "اخرجي حالًا!" "حسنًا، سأخرج حالما أنتهي من عملي.