Story cover for   ذنب موو ذنبي 💔 by noora-200
ذنب موو ذنبي 💔
  • WpView
    Reads 483,778
  • WpVote
    Votes 27,601
  • WpPart
    Parts 87
  • WpView
    Reads 483,778
  • WpVote
    Votes 27,601
  • WpPart
    Parts 87
Complete, First published Jul 30, 2020
😍😍❤
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ذنب موو ذنبي 💔 to your library and receive updates
or
#715احداث
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
احفاد الادهم cover
كريات الدم السمراء  cover
بين أيادي دواعش. cover
عشق كتبه القدر ( جبل والجريئه ) cover
نيران الشراره cover
عوضي الكبير رغم عمرها الصغير cover
انتقام غضب cover
وادي الدهر  cover
جبروت الأربعة cover
عٍٍشُُڪ وُُلُُِِدِِ آلُُِِعٍٍم cover

احفاد الادهم

14 parts Ongoing

حكاية خطت ورسُمت بالوان من الغموض والسواد سنشاهد روحين للتصدى من الماضي الاليم والمواجهه بين التحديات الجاية؟! هل ستجد طريقها للحياة التغير والتجديد؟ ام ستبقى هُنالك صورة مألوفه للوحدة؟ #احفاد الادهم -فاطمه علي