Story cover for أمير زمردة by AsmaaElbaz5
أمير زمردة
  • WpView
    Reads 55
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 55
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jul 30, 2020
وضع كلتا يداه علي رأسها واقترب من أذنها هامسا :

_ هناك في القلب حيث توجد المشاعر الصادقة  لا يمكن أن يُفقد أي شعور جميل شعرت به يوما ، أظن أن هذه هي الذكرى الوحيدة مني التي لن تنسيها أبدا. 

ازداد من الضغط علي رأسها 

_ أحبك زمردتي 

وكان هذا آخر شئ سمعته .
All Rights Reserved
Sign up to add أمير زمردة to your library and receive updates
or
#12زمردة
Content Guidelines
You may also like
همسات حزينة  by RolaHany3
12 parts Complete
ظلت تضرب صدره بكلا كفيها لعله يتراجع و لكنه ظل يتابع مقاومتها التي كانت بلا جدوي بتسلية، و فجأة إقترب منها ليقبل عنقها ببطئ مما جعل مقاومتها تزداد عنفًا لتحاول وقتها تحريك جسدها بتلك الصورة العصبية العشوائية، و فجأة أصاب جسدها الشلل من فرط الذعر الذي كان يسيطر عليها خاصة عندما مرر هو كفه علي ظهرها، و فجأة أصبحت الرؤية لديها مشوشة بعدما أصاب رأسها ذلك الدوار العنيف فلم تشعر به حتي و هو يلثم عنقها بلا توقف لتقع بين يديه فاقدة الوعي بعدما سقطت من عينيها تلك العبرة الحارة! توقف عن تلثيم عنقها بعدما وقعت هكذا بين يديه فإبتسم هو بتهكمٍ و هو يرمق جسدها بتلك الصورة المقززة، ثم مرر كفه علي وجهها ليجفف تلك العبرة التي كانت علي وجنتها، ثم قربها منه ليستنشق عبير خصلاتها البنية المجعدة و هو يطبق جفنيه، ثم همس بجانب أذنها بذلك الهوس المريض: -إنتِ بتاعتي أنا و بس. وضع قبلة سريعة علي شفتيها قبل أن يتركها لتقع علي الأرضية الباردة بجموده الذي يصيب المرء بالدهشة، ثم إلتقط كوب المياة ذلك ليلقيه علي الأرض حتي يتحطم و هو يصدر ذلك الصوت المزعج، و فجأة صرخ بصدمة زائفة بعدما إبتعد عنها قليلًا: -"روزانا" حصلك إية؟ بقلم/رولا هاني
You may also like
Slide 1 of 10
هِيلـدا؛ بَارك جيمين. cover
أميرة الفهد cover
ملكت قلب الأمير  cover
زَمردتي الحسـَناء cover
همسات حزينة  cover
واستشهد قلبِي بكِ حبًا(جاري تعديل السرد)  cover
توأمان وقلب واحد cover
اميرتي cover
المحجبه الحسناء cover
حين يبكي القلب بصمت cover

هِيلـدا؛ بَارك جيمين.

22 parts Ongoing Mature

[ مَحتوى جَنسي +18] -"أُحاوَل أن أعلّم جسَدي أَن يكونَ ملككِ وحدكِ، يازَهرَتي" -"قلبكَ ما أريدَه، يا سيد القمَر" حينَ يضيءُ القمَر بتلات الزهرَة، وحينَ ينير وجودَها، وحينَ يتعرّف هوَ على الرقة لأول مرّة، وحينَ يَجد تلكَ الزهرَة تقفُ بعيداً عنه، تمنحَه نعمَة جمالها، دونَ أن تؤذيه، وكانَ عدَم الأذية هوَ ما لا يعرَفه سيد القمَر.