عيون عسلية .. كشهد في الخلية ، و كملاك تحدى الجاذبية ، كَالنورسِ الهائم في الحدود الساحلية تلك هي التي قطعتَ بإسمها الوعود ، لكنها لم تتوقع أن تجد لها الطريق و تعود ، بعد أن تذهب العاصفة و الطمأنينة ستسود .. تتفاجأ بالغيم الممطر المستمرة له بالصعود كيفَ ستنجح في الإختبار ، هل سيلوذ قلبها بالفرار .. هل سيتوقف هو بها الإستصغار ، ذلك الذي سنعرفه بعد شجار النهار ، و إتخاذها القرار