مُجرد.. من الأحاسيس في الحقيقة هذه الرواية القصيرة كانت عبارة عن واجب مدرسي علي تنفيذه في نوفمبر 2018 عندما كُنت ابلغ السابعة عشر عاماً لقد قمت بكتابة هذه الرواية القصيرة بشغف وبطريقتي ايضاً كنت مُتحمسة جداً و قد بذلت فيها جُهداً كبيراً و شعرت بالفخر عندما سمعت ثناء مُعلمتي وصديقاتي لم ارد ان يذهب جُهدي هباءً منثوراً فـ بشكلً مُفاجئ قررت مُشاركة روايتي هُنا في تاريخ اغسطس 2020 'رواية واقعية ' ارجو لُكل قارئ ان يستمتع بها كما استمتعت انا بكتابتها Enjoy it.