
بينما ألتقط أنفاسي في انتظار القرعة، لا أستطيع سوى أن أتمسك بحلمي بأن يقع اختياري في يد ابن آستور الأكبر. لكنه، هذا الرجل الغامض ذو النفوذ والقوة، لا يعيرني أي اهتمام... لكنني لن أتراجع، سأجعل الحب يقوده إليَّ. تمت إعادة النشر في نوفمبر 2025. -اسم العائلة لا يمت بروايتي بصلة، فقط استعرته لكي أبيّن عراقة وقوة العائلة في القصة. -القصة من وحيّ خيالي ولا أسمح بأي نسخ أو إقتباس مني.All Rights Reserved