Story cover for "أحلام من الذكريات" by BayanAli030
"أحلام من الذكريات"
  • WpView
    Reads 567
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 22
  • WpView
    Reads 567
  • WpVote
    Votes 45
  • WpPart
    Parts 22
Complete, First published Aug 03, 2020
Mature
"عندما نعود للوراء تأتينا صور من ذكريات الماضي قد تكون في صورة واحدة تكفي لمعرفة خبايا الماضي وأسراره التي عشناها لكن لن ننساها أبداً وتجعلنا ندرك بأنه يجب ان نكون أقوياء لمواجهة ماض مؤلم من أشخاص قد جرحونا وجعلوا ألمنا أكبر لكن ماذا لو كان هذا الجرح غير متعمد بل هو سوء تفاهم قد دمر علاقة الصداقة المتينة   بين شخصين منذ الصغر هذا ما حدث مع بطلنا الذي لا يعرف طعم الخوف العميل والضابط السابق في قوات مارينز جيمس ستار والذي يلقب بالذئب الفضي"

ملاحظة -هذه قصة منقولة من الحسابي الآخر"Golden Star"
All Rights Reserved
Sign up to add "أحلام من الذكريات" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
لوريندا by user92643098
18 parts Ongoing
وسط عالم مليء بالحقد والكراهيه والسيطرة علي الضعفاء هناك أناس يموتون ويتم استغلالهم بسبب ضعفهم ... عالم مليء بنوايا الناس السيئة فقط لحصولهم علي مبتغاهم عالم مليء بالسياسيين الذين يستغلون الفقراء من اجل غايتهم الخبيثه عالم مليء بالشر والحقد فقط للحصول علي المال عالم مليئ بأناس همهم كسب المال بأي شكل من الاشكال حتي واذا كان علي حساب الاخرين ... لكن وسط كل هذا العالم المليء بالمشاكل والفساد .. ها قد أتت مَن ستغير كل شئ😡 إنها هي الذي سوف تنهي عليهم جميعاً وتضعهم في السجن مثل الحشرات 😡😡 إنها هي الفتاة التي يبحث عنها جميع رجال الشرطة في العالم إنها من اكثر الاشخاص خطورة ومطالبه في العالم .. إنها لوريندا ... بالطبع لا احد يعرف شكلها لكن الجميع يعرف مَن هي لوريندا ومَن هو فريق لوريندا ------------- .....: إن لم تتركو هذا الفريق سأبلغ عنكم الشرطة 😡 ........: حقاً وهل تهددنا هل نسيت بأنك عضو في هذا الفريق 😡😡 .......: من الان لن اعمل معكم إنها مخادعه إنها من عائلة غنية وذات نفوذ وسلطة قوية إنها تستغلنا .......: ان تحدثت عن الزعيمة هكذا مرة اخري أمامي سوف انسي انك في يوم كنت تعمل معنا 😡😡 &&&&&& ماذا ماذا ماااااااذا 😡😡😡 الزعيمة تركت الفريق ؟ .....: أجل تركته و اختفت بسبب شخص 😡😡
You may also like
Slide 1 of 10
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
جريمةُ الصهباء cover
احببته تزوج احبني فارقت الحياة cover
 رواية عِشْقْ وانْتِقَامْ ♥️بقلمى/عبير سعيد✍️👑 cover
غيرو لي عالمي cover
فتاة بثوب الشجاعة cover
𝐂𝐫𝐲𝐬𝐭𝐚𝐥 𝐡𝐞𝐚𝐫𝐭      ⎈⟦قَـــــِلـَـبّ⟧ ⟦ألـــَـڰَــَرِسَـــتْــالّْ⟧⎈ cover
ماثيو آزلبير ( ما بين الحقيقة والخيانة)  cover
لوريندا cover
المرأة التي لا تموت 2( العودة ) cover

إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق!

35 parts Ongoing

وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.