حياته في الباديه ولا يحمل هماً ولا عبء ولكن يأتي اليوم الذي تنقلب حياته ما ان يدخلها شخص لم يكن يتوقع انه سيكون فيها اجباراً ويضطر الى حمايته من الخطر المحلق به فهل سينجح؟ ؛ لم يكن يتوقع ان يأتي شخص الى حياته ويعرقلها رأساً على عقب ويدخلها رغماً عنه بعد ان سئم من الحياه ولا يرا فيها اي لون وهذا الغريب يخالف توقعاته! ؛ لنرى معاً كيف سوف تتغير حياتهم ويرسون على بر الامان ؛ ملاحظه الروايه تتكلم عن العلاقه المثليه لست من محبين هالنوع مكانكم ليس هنا🤚🏻 ؛ تمت أجزائها : (23)