هو .لا يؤمن بالحب مغرور بجمالو بشخصيتو مغرور لانهم هم من يقعو في حبه وليس هو ولكن تاتي الصدفة وتمحي غروره
هي.ليست من بلده هادئمة جميلة حنونة لكن لا تثق في اي احد سواء رجال او بنات دائما لوحدها
عندما يُحكم عليك .. ستتطلّع إلى خلاصك .. و عندما تجده ستمتنّ لحكمك .. حكمك الذي لولاه لما عثرت على خلاصك .. كلاهما مكمّل للآخر .. لا خلاص بدون حكم .. و لا حكم بدون خلاص ..
هذا ما كانا عليه .. حُكم عليهما .. فوجد كلّ واحد منهما خلاصه في الآخر .. حُكم عليهما بعقد ورقيّ .. فعثرا على خلاصهما في حبّ رسم خطوطه مع توقيعهما دون إدراك من أي منهما ..
" إرفعي عني عقابك بالله عليك .. أريد أن أشعر بأنك لي .."
" من قال أنّ العالم في كفة و أنت في كفّة .. أنتِ العالم و الكفّتيْن " ..
رواية : الحكم و الخلاص ( الجزء الأول من سلسلة الجزائر )
💡: الرواية من مجهودي الخاص من السرد إلى الشخصيات إلى الحوارات .. لا أحلّل الإقتباس أو السرقة .. و أي تشابه في الأحداث مع رواية أخرى ما هو إلا محض الصدفة .