Story cover for Her hobby is his love by lannakamerone
Her hobby is his love
  • Reads 361
  • Votes 12
  • Parts 2
  • Reads 361
  • Votes 12
  • Parts 2
Ongoing, First published Aug 04, 2020
عذرا كبريائي 
احب نفسك ،الحب من طرف واحد و الالتواء بعشق لا امل منه سيؤدي بك للهاوية ،هو كان يستغلها و هي تتغاضى عن استغلاله لتبقى بجانبه ،عذبها ،عنفها ،لكن حبها اللعين له لم يختفي ،حبه كانت هوايتها ،وهو تعذيبها كان هوايته
All Rights Reserved
Sign up to add Her hobby is his love to your library and receive updates
or
#66عاشقة
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
52 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عنقود محرم cover
ذن�وب على طاولة الغفران  cover
الامارة cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
عطر سارة  cover
منعطف خطر بقلم ملك إبراهيم  cover
سر بين السطور  cover
تمرد عاشق  cover
الموروث نصل حاد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

120 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.