في البداية وقبل أن نبدأ، لطفاً إذا كان عمرك اقل من ثمانية عشر عاماً، أو أكبر حتى من ذلك الا أنك تمتلك بعض المخاوف، الهواجس أو التهيؤات، فلا تقوم بقراءة تلك المقالة حفظاً على الصحة النفسية والجسدية.
بين ثنايا غياهب الحياة
نُشج شيطان رجيم مُبهم الهوية والتفكير
فـ هل ياتُرى مثلما يتخاطرُ في اذهَانُنا شيطان رجيم و عند شر عيناه نستعيذ؟!
اَم انهُ ساحَرٌ مُشعوذٌ الى الدَجالينِ ينَتمي؟!
كـ مُخادعٌ يغرقُ من حولهُ من الورى في الدجى سَدوفِ انيابه حادة كـ انياب الشياطين المَقبحين ... في طريقة مُخيفه مُهيبة..
هكذا وجوده في حياةَ مَسلوبين الارادة
الأمرُ امسى مُرعب كيف لِـ شيطانٌ يكونُ في هيئة انسانٌ...
مظهراً فقط لا ينتمي للأنسانية شيئٌ
فـ سلاماً عليه حتى تنتهي غيهَبانِ ذُهنهِ ...
فـ هل لِـ غياهبهُ أن تنجلي و لِـ عُز الحياة يرتمي ؟!
القرابين السبع
بـــقــلــمي فـطـم موفق
لا أحل بـ نشر الرواية بـ الواتباد
أو نسبها لأي أحدٍ كان ❌