
نحن مُثيرون لِلشّفقة حقاً! ، انـظُر إلى أين وصَل بِنا الحال
هه ، يال سَخافة الـقَدر فَلَقد لَعِبَ لُعبَته جيّداً بِنا
و لكن ماذا عَسانا أن نَقول . . .
- لـقد أخـطَأنـا و نحـن نتحـاسَـب الآن -
────────
ما أنا إلاّ بِمُخطِئ عندمـا نظر تُ لك مِن الخارج،
و ما أنا سِوى بِـ أخرق نَعتَك بِـ عَـدوٍ لهُ.All Rights Reserved