" قرأت سابقا أن الذي يتعامل مع الحياة بقلبه، تخدشه التفاصيل الصغيرة.. الصغيرة جدا
و هذا ما حدث معك لقد كنت تعيش بقلبك ترى
و تفكر بقلبك، ربما جزء صغير منك يعلم
سبب ما يحدث لكنه صغير كفاية لكي لا تلاحظ،
ذلك الفراغ الذي تتحدث عنه هو مكان قلبك الخالي الذي قد اندثر..
فكل خدش أصابه في نهاية تعاونوا معا ليجعلوه يختفي، ذلك الفراغ الذي يزين أيمن صدرك ليس شيء سواء بقايا حطام قلبك
لقد كنت لطيف أكثر من أن يسعك العالم..
ساساعدك لملىء الفراغ مجددا، لكن ضع نفسك قبل الآخرين فنفسك أولى من أحد آخر "
نطقت بهدوء و بابتسامه دافئه تعطي الأمل لمريضها هي تتعامل مع روحه الآن هي تعلم انها سوف تعيد الحياة إلى داخله لكنها لن تسمح للحياة بابتلاعه مجددا الجلسة قد انتهت بالفعل و هو
كان على وشك المغادرة لتوقفه بكلامها
" عندما تضطر لرمي نفسك بالنار تأكد باختيار ما يستحق احتراقك "
التفت ليتجهة بنظراته إليها حدق باعينها عميقا
و اومئ برأسه بهدوء
[ S E X U A L C O N T E NT ]
لم أتوقع بأنّني سأنْجذب لـِزوْج عمّتـي الأربعيـني بمُجرد تصادم سُبُلِ طُرقاتـنا في تلك الليلة و هِي ليلة مُقدّسة بالخطـايا الحمراء التي خلّفت مِن ورائها عقَـبات جسـيمة لم تُــوضع بالحُسبـان.
زَوْجُ عمَّتِي أَرهَقَ أنوثَتِي فَهُو رجُلٌ مِثالِي مُكَمَّل وَ كَأَنَّ الحَظ تَشَكّلَ على هَيْئَةِ صُورَة فِي مَنْحِه تِلكَ الكُتلَة الضَخمة منَ الوَسَامَة.
-ماذا إن رأتنــا عمتي سننفضح أمام الملأ !
-لنختلي بجنس تسعيني و ستيني.
-أنتَ زوجُ عمّتي و تكبُـرُنـي بــ 17 عاما هذا مُخل للحياء جون.
-أنتِ لعنتي الحمراء يون.
جيون جونغكوك.
كيونغ دايون.