ميرام ٢٥ عام امرأة، اعمال مشهورة تمتلك شركات كبيرة ومشهورة بنت عصبية لديها هدف وهو الانتقاام فا هي تعيش لكي تنتقم لوالديها فا هي صاحبة اسوء ماضي ولكنها استطاعت ان تتخطي ماضيها المؤلم كما انه من المفروض ان ننسي الماضي كي نعيش ونري المستقبل ولكن فكرة الانتقام بداخلها بعد فا هل.ستحب قاتل ابيها ام سوف تنتقم وتقتله!! فالحياة لعبت معاها كثيرا وايضا الحياة سوف تتحداها ان تنتقم لابيها او تتحدي نفسها وتترك كبريائها والحقد وتنسي فكرة الانتقام وتحب قاتل ابيها! ولكن من الصعب ان تحبه فا هو من حرمها عن ابيها كيف لها الان بأن تحبه!!! اتبعوني لنري ما سيحدث وما موقف ميرام وكيف ستتعامل مع هذة اللعبه التي لا تتركها وهي لعبه الحياة للانتقام وهل سيضعف قلبها وتحب الشخص الذي هو السبب في فقدان والديها يتبع.......
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية