قابلت القائد الذكر في السجن. حسنا. فهمت أنني انتقلت إلى رواية رومانسية مأساوية من طراز آر -19 ، لكن لماذا هو هكذا؟ "لحاء الشجر! لحاء الشجر! لحاء الشجر! Grrrrrr ... "لا أستطيع أن أصدق أن هذا الرجل يحمل لعنة تجعله يتصرف مثل الوحش ... وهذه ليست نهاية الأمر ، لأنه عندما يعود إلى طبيعته للحظة. "أنا ، إذا لم تكن ستتحمل مسؤولية ما فعلته بي ، فلا تلمسني!" على أي حال ، شعرت بالارتياح لأنني ربما لن يكون لدي أي نوع من التفاعلات الرومانسية مع هذا الرجل. "في وقت لاحق 1 سنة. في اليوم الذي أغادر فيه هذا المكان ، من فضلك ... قابلني! " حسنًا ، لن يكون من الصعب مقابلته مرة واحدة. ولكن ، بعد ذلك ، عندما أُطلق سراحي من السجن ... *** "مرحبًا بعودتك. أختي الصغرى الجميلة ". في يوم الإفراج اقترب مني رجل. تبين ، أنا أخت الشرير. "لابد أنك عانيت من الذهاب إلى السجن بدلاً مني. انتظرتك فقط ". ... F * ck. أخي هو العدو اللدود للبطل الذكر؟ *** بعد 3 سنوات ، قابلت بطل الذكور. لقد بدا مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما رأيته آخر مرة. "لقد مرت فترة ، إيانا. سأختطفك الآن ".
إرثٌ عظيم ..
مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم
طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم
قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم
نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة
أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد
فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد !
ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال
مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال
فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال
يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال
ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار
مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار
مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار
سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار
تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن
والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين
لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين !
أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟
أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟
ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟
و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟