
الواحدة بعد منتصف الليل؛ نصف سُكّان المدينةِ نيام ... والنصف الآخر ساكنين في اسرّتهم بحواراً طويلاً معَ احبتهم ، مرسومتاً ابتسامتهم كَـ الواح ،وبين نوافذ المدن التي توشك على إغلاق مصابيحها جميعاً .. هنالك نافذة يخرج منها صوت فتاة دتكفّر لأن حتى سينمانا متفتح عدها من گد ما النت تعبان.All Rights Reserved