تم النشر في عام 2019 في أحد بُقع الارض ، تَهتوى في أُصقاعها لِحمل ذنبًا ليس بِذنبي -لكُل أنسان أخطاء وَتجاربٍ مُختلفه يَدفع ثمنها الغالي، اما انا لستُ لي بغلط لدفع ثَمنُها لكنِ ادفعُ ثمن ليس لي! ذلكَ الذنب الذي جَعل حياتي تهوم فيها ذِئاب تحت مُسمى "عائلتي" أُريـد أعُبر عما فيّ داخلي لكنِ لا أجدُ طريقةٌ تُعبر ولو عَن شيئًا قليل، برُغم المَشاعر المُزدَحِمة بِداخلي غلطةٌ لا أعلمُ هَل سوف ينغفر ليّ أم لا ام سوف يُكمل ما أبتدئوا بهِ عائلتي..All Rights Reserved