حلّت عاصفة على كياني منذ أن وطئت قدماه مضمار حياتي الذي خرج للتو من حرب ضروس، فشائت الأقدار...لا! ... بل رمانا زماننا معا في متاهة.... لتلتحم خيوط حيواتنا معا! فكان معبِّدا لمضماري...... وكنت أنا نورًا أضاء نفق دربه القاتم... ففي النهاية... كل منا كان سبيلا للآخر كي يجتاز منحدرات ماضيه القاسية! رواية للساسوساكو. التصنيف: واقعية... دراما معاصرة...... رومنسية. الحالة : قيد الكتابة أتمنى لكم قراءة ممتعة💜🌸