-طفل في الثامنة من عمره ي عيش حياة هادئة طبيعية مع ذاك الذي يعتبره اسرته الوحيدة وملجؤه الآمن........ -الا ان ايامه الوردية لم تدم طويلا لتنقلب رأسا على عقب..... "رواية ألم الفقدان"ستروي لكم الاحداث المؤلمة التي سيعشها ذاك البرعم بعد فقدانه ملجؤه الوحيد وبدل ان يتفتح..سينكسر ويصير حطاما..فهل يا ترى ستنتهي معاناته يوما ما...ام سيبقى منكسرا حتى موعد رحيله من هذه الحياة....تابعوا لتعرفوا...All Rights Reserved