[بيون بيكهيون، البروفيسور الأهم في مشفى دانكوك] [إيم يورين، طالبة طب وجراحة في سنتها الأخيرة] أمازلتِ ضائعة؟ لربما أنتِ وحيدةٌ حتى الأن.. لابد من أنكِ أردت مكانًا بعيدًا بين النجوم.. لذا بدلًا من إنتظار إختفاء الألم فلتنسيه! ومع كونك تعتقدين بأنكِ ضعيفة أنتِ ستكونين مختلفةً بعد مرور الغد.. وبمرور الوقت، حينما بدوتُ شبيهًا لكِ أنا إستطعت رؤية عينيكِ الحزينة.. ووجدتُ نفسي لا أبذل أي جهًدا لإيجاد البديل لقلبك فسيبقى حضنكِ هو الأمان والدفء لي، أنتِ منزلي، أنتِ هي جميع ما خُلق بي!.. ----- هل لي بعناقٍ يُغني عن أي قصة حبٍ قد عِشتَها؟ أم علي أن أتظاهر بجهل حبك لعناقي كما أرفض حقيقة حُبي لدفئك؟ لي أن أكون السيئة.. فهل لك بأن تسامحني؟