anonymous revenge
  • Reads 53
  • Votes 5
  • Parts 1
  • Reads 53
  • Votes 5
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 09, 2020
"الن تملي حالتك ميؤوس منها"
..
" بالطبع لن امل حتى احقق مبتغاي"
..
" ماهو 
 ..
" ان ارى جثتها تتدلى من ثرية منزلها
All Rights Reserved
Sign up to add anonymous revenge to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
106 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
حفيدة آلـ سرحان ( مكتملة ) cover
🔷أنا لها شمس الجزء الثاني🔷 cover
الـرياش نَهج مُغاير cover
مهمة زواج (مكتملة)  cover
وقاد الاصهب  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
شظايا قلوب محترقة cover
أرض الخناجر  cover
هوس العيون cover
أسيرة المهيب  cover

حفيدة آلـ سرحان ( مكتملة )

74 parts Complete

تدور أحداث القصة حول قصة حقيقية... عن (فتاتين) كان عمل عائلتهما خارج القانون.. تنقلب حياة رنا رأساً على عقب بعد انفصال والديها وتتعرض لعدد من الحوادث منها التحرش والاستغلال والخطف.... اما ابنه عمها (سارة) فيقع ابن صديق والدها في حبها فترفضه تماماً "ويحاول إثبات حبه لها بأي طريقة؟!... #للكاتبة رواء هادي