في نبذة من حقوقه علينا ومراحمه إلينا: وهي كثيرة، جليلة، لا أكاد أحصيها، ولا أستطيع الغوص فيها. فمثلها البحر الزاخر واليم المائر، غير أني أغترف منه غرفة، وأبتغي بذلك القربة، وما توفيقي إلا بالله، عليه توكلت وإليه أنيب. #بوصلة_النور #اللهم_عرفنا_حجتك #إجتماع_القلوب #مكيال_المكارم_في_فوائد_الدعاء_للقائم"عج" #السيد_محمد_تقي_الموسوي_الأصفهاني(قدس الله سره) #العاشق_اللهفان_لإمام_الزمان"عج"All Rights Reserved