26 parts Ongoing وحشتيني اوي بعد كل ده وحشتيني.
صبا بابتسامه عاشقه : و انت كمان وحشتيني اوي بحبك يا ليث و صدقني انا عمري ما حد لمسني غيرك.
لم يرد عليها أخذ يتخلص من ملابسها بلهفة و شوق نظرت إليه بخوف و حاولت الابتعاد إلا أنه نظر إليها بحنان و هو يهمس لها : متخافيش هتنسي كل اللي فات باللي هيحصل دلوقتي.
أعلنت استسلامها و هو أعلن عشقه أخذ شفتيها بقبله حنونه كأنها تعويض عن الماضي شعرت بارتجاف جسدها تحت يده الخبيره ثواني معدوده و أخذها إلى عالمه الخاص ليعلمها فنون العشق الحقيقه يالله مشتاق لها لحد الجنون يريد التهامها ليطفئ نيران قلبه المشتعلة بعشقها.
بعد ساعه كان يغلق عينه بإنتشاء اه من تلك الملعنه التي سكنت قلبه و روحه نظر إليها وجدها تغلق عينيها بخجل ضمها إليه أكثر و هو يقول.
ليث : مبسوطه.
صبا بخجل : اكيد طول ما أنا جانبك هكون مبسوطه.
ليث بجديه : طيب اللي حصل ده سر بنا مفيش مخلوق يعرف بيه انا مش عايزه هدى تزعل.
انتفضت من أحضانه كمن لتغتها عقربه اهو يريدها سرا يخشى من فراق الأخرى يريدها مجرد زوجه سريه من أجله كراجل فقط أين ليثها و من ذلك الراجل الذي كانت بين أحضانه منذ قليل.
صبا : انت انت بتقول ايه خايف عليها تزعل عشان قربت من مراتك و انا عادي داخل عليا بواحدة و تقولي حبيبتي و لو مش عاجبك امشي و دلوقتي عايز تقرب م