ثمن الإنتقام بقلم ريانا Riyana
  • Reads 4,111
  • Votes 363
  • Parts 43
  • Reads 4,111
  • Votes 363
  • Parts 43
Complete, First published Aug 12, 2020
هل يحكي الدمع حكايته بعد أن يلامس الهواء ، هل يسرد قصته للغرباء ؟ 
وهل يلتقي بمن جمعته بهم بحيرة العين ؟ 
إن كانت الدموع لا تلتقي بعد الفراق فكيف لنا أن نلتقي يا راين ؟ 
إن كان الطير يأبى البقاء في موسم الهجرة ، فهل سنبقى نحن يا راين ؟ 
 ... 
 .
حبنا قصة سرب جاء من الشرق ، و أحب الغرب لكنه في موسم الهجرة رحل إلى الجنوب ...



هو ... أجبرها على حبه لكي ينتقم منها 
هي ... وافقت على عرضه لتنتقم منه 
هو .... بارد قاسي لا رحمة في عينيه 
هي ... قطة حنونة و حساسة 
هو ...له مبادئ 
هي ...لها كرامة و كبرياء 
قصة ممزوجة بالحب و الكراهية و الانتقام و قصص من الماضي .
فهل سيستطيع العشق الحقيقي ان يتسلل الى قلبيهما و يجمعهما معا ؟ تلك الفتاة اليائسة التي جعلت من الانتقام باب المخرج لها و ذلك الشاب البارد المتعطش للانتقام ٫ هي كانت فتاة بريئة و رقيقة لم ترى في الحياة شيئا اخذت الانتقام كلعبة بين يديها و هو كان شابا ذو نفوذ و سلطة لو في حياة اخرى ما كان لينظر لفتاة مثلها لكنه جعل الانتقام أمرا جديا بين يديه و هنا يكمن الفرق بينهما .
تابعوا قصة أريا الفتاة السورية الفرنسية و ريان الشاب السوري الايطالي .
في طور الكتابة ....
All Rights Reserved
Sign up to add ثمن الإنتقام بقلم ريانا Riyana to your library and receive updates
or
#188الانتقام
Content Guidelines
You may also like
قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي } by hontee5
18 parts Complete
الملخص ..🌸 الساعة تشير إلى الثانية عشر إلا ربعاً،الجو المظلم والسحب الداكنة تغطي السماء منذرة بهطول الأمطار الشديدة .. ومن بينركام المدينة التي أثقلت كاهلها الحروب، اندفعت فتاة وحيدة تركض مسرعة وهي تقفز فوق صخرة أو أخرى محاولة عدم التعثر في الأنقاض .."يجب أن أسرع، سوف يفوتني قطار تلك السنة " من بعيد لاح شبح القطارالذي يقف في المحطة التي تحطمت أجزاء كبيرة منها ، لم يكن هناك أي بشرٍ سواها،واقتربت كثيراً وما إن سمعت صافرة القطار العالية التي تنبيء عن الاستعداد للتحرك،حتى تعثرت وسقطت في الأرض الموحلة، لم تتباطأ للحظة عادت تحمل حقيبتها الصّغيرة و وقفت مجدداً لتمسك بمقبض الباب وتضع فيه تلك البطاقة الصغيرة ليفتح ... وعندما أقفل الباب، كان القطار قد بدأ في التحرك بالفعل ولهذا استندت بكتفها على احدى الاعمدة المعدنية بداخل القطار وهي تلتقط أنفاسها وتعانق حقيبتها غير مصدقة بأنها لحقت بقطار منتصف الليل . منقولة من منتديات روايتي الثقافية
ذيل الجنيه للكاتبه كابوو  by Lake_Love
29 parts Complete
" كاتلينا ماتياس " فتاة في مقتبل عمرها تحلم بالعيش بمستقبل زاهر وتحقيق أحلامها الواعده وقبل أن يتسنى لها ذلك تصاب بلعنه تحطّم كل امانيها وذلك بسبب غلطة تسبب بها أحد افراد عائلتها لتصبح حياتها بعد ذلك ملك لـ 4 شباب من ذوات النسب العريق واثرا اثرياء العالم واوسم رجال إيطاليا فهي لعنه تحتم عليها بيع نفسها لكل واحد منهم وتشعل لهم لياليهم بالرغبه مكسمليان , طوبياس , لويس , اثر رجال ينتمون لعائله واحده يتنفسون في حياتهم الكبرياء والغرور تمتلأ عقولهم بالخبث والدهاء قانون الوحيد "لا رحمه لمن هم أدنى منا مستوى" النساء بالنسبه لهم شغف واحياناً مجرد قمامه او تماثيل مزينه للمناسبات او رغبه جسديه ترمى بعد الأنتهاء منها فهل يا ترى كاتلينا على مقدره لتحارب كل هؤلاء الرجال ! وتدافع عن نفسها حتى آخر رمق وماهو السبب الذي رماها والقى بها لهذه التهلكه ؟ وأخيراً من منهم سوق تسرق له قلبه لتجره خلفها لاهثاً ؟ روايه منقوله
You may also like
Slide 1 of 10
قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي } cover
العروس الحمراء /روايات احلام القديمه  cover
ظنها �دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
**الصقر واليمامه **روايات عبير  cover
حواجز الصداقة - بيني جوردان - عبير الجديدة ( كاملة )   cover
مرارة الغيرة cover
ذيل الجنيه للكاتبه كابوو  cover
💥سر الخادمه 💥برابرا كرتلاند cover
دُمْيَة▪.▪( مكتملة) cover
ذنوب على قيد الغفران cover

قطار منتصف الليل... { للكاتب ايرومي }

18 parts Complete

الملخص ..🌸 الساعة تشير إلى الثانية عشر إلا ربعاً،الجو المظلم والسحب الداكنة تغطي السماء منذرة بهطول الأمطار الشديدة .. ومن بينركام المدينة التي أثقلت كاهلها الحروب، اندفعت فتاة وحيدة تركض مسرعة وهي تقفز فوق صخرة أو أخرى محاولة عدم التعثر في الأنقاض .."يجب أن أسرع، سوف يفوتني قطار تلك السنة " من بعيد لاح شبح القطارالذي يقف في المحطة التي تحطمت أجزاء كبيرة منها ، لم يكن هناك أي بشرٍ سواها،واقتربت كثيراً وما إن سمعت صافرة القطار العالية التي تنبيء عن الاستعداد للتحرك،حتى تعثرت وسقطت في الأرض الموحلة، لم تتباطأ للحظة عادت تحمل حقيبتها الصّغيرة و وقفت مجدداً لتمسك بمقبض الباب وتضع فيه تلك البطاقة الصغيرة ليفتح ... وعندما أقفل الباب، كان القطار قد بدأ في التحرك بالفعل ولهذا استندت بكتفها على احدى الاعمدة المعدنية بداخل القطار وهي تلتقط أنفاسها وتعانق حقيبتها غير مصدقة بأنها لحقت بقطار منتصف الليل . منقولة من منتديات روايتي الثقافية