ˎˊ-جَـنـتِـي៹⸙͎،.
  • Reads 73
  • Votes 5
  • Parts 1
  • Reads 73
  • Votes 5
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 13, 2020
⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ˎˊ-جَـنـتِـي៹⸙͎،. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ميل الخلابة cover
مانغـا الأميرة لـحسن الحظ بعد الزواج & Princess's Happily-ever-after Marriage cover
 الحب الأول للإمبراطور الطاغية cover
النحس (الموسم الثاني) cover
خواطر سادية cover
رواسي الدهر  cover
ع�ائلة ابي cover
زيارة عاشوراء وبعض الادعية cover
حروف مَن نار « الوصية»   cover
‏ضاقت الدنيا بشاعر طيب قلبه ضيعه cover

ميل الخلابة

17 parts Ongoing

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "