احبها، عشقها، فأنقذها من سواد حياتها... احبتةُ تاره و كرهتهُ تاره حته رأت نفسها أصبحت تحت رحمتة.. بين أم قاسية وأسد محب اقدم لكم رواية لم تكن أمي (لبوة الأسد) ... قصة حقيقية... البداية.. ٨/٩/٢٠٢٠ النهاية..٥/١٢/٢٠٢٠All Rights Reserved
69 parts