كُلُنَا فِيْ رُقْعَةِ اْلحَيَاةِ كَيَانَاتٌ مُنقَادَة مَا يَعلُو بِهَا غَيرَ اْلهُدَى وَبِدَاخِلِ كَيْنُونَتِهَا يَتَعَالَى اْلشَجَّى كُلَ مَشَاعِرِنَا وَأَنْتَهَى تُلَاحِقُنَا عِيُوبُ اْلسَرَامِدَ حَتَّى اْلمُلتَقَى تُرَافِقُنِي اْنْفُسُ مَاضِيِّ وَبِذَاتِيَ أَرغَبُ بِالتَرَفِ فَتُسَمِمُ اْلحَوَاضِرُ اْلمُستَقبَل وَيُصبِحُ اْلحَاضِرُ كَيَان أمَا اْلمُستَقبَل فَهُوَ نَفسِي!. كَيَانٌ : إِلَى نَفسِيْ.. تَارِيخ الْكِتَابَة : 08\06\2020 تَارِيخ النَّشْر 19\09\2020