Story cover for آشعة الشمس الهاربة by MernaMagdy667
آشعة الشمس الهاربة
  • WpView
    Reads 1,385
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 1,385
  • WpVote
    Votes 56
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published Aug 17, 2020
انطفأت حياته بغيابِها الأبديّ، وظن أنَّ الشمسَ لن تشرق بعالمه ثانيةً، ولكن اوقعه القدر بشمسٍ أخرى شاكسته بأشعتها.. تارة تهدأ، وتارة تحرق، وبين الحالتين كان يقبع سليم حائرًا..

قصة مكتملة ✅
All Rights Reserved
Sign up to add آشعة الشمس الهاربة to your library and receive updates
or
#215سفر
Content Guidelines
You may also like
ثقب بالقلب  by AhmedAshraf000139
26 parts Ongoing
صراع دائم بين النفس التي تريد السير بمنهج الأنا والحلم المشروع وبين القدر الذي يخضعها للسير في دروب ربما تظنها مظلمة ولكن بداخل تلك العتمة يكمن الضو ولكن هل ستلتأم تلك الثقوب التي صنعت بفعل بشري جاهد كثيراً في محاولات عدة بأن ينجوا من النبش الذي ينحر داخله دون وعي أو إدراك لما يحاك من حوله. ..بين الماضي والحاضر يعيش كلا منا في عالمه الذي كان يتمنى ان يصل اليه في احلامه صغيرا وبين الواقع وما تفرضه عليه الظروف حينما يكون شابا ويصل اليه في كهولته ليعيش حياته بأكملها ملك لماضي ظنه جميلا بينما لايرى الشئ الجميل الذي بين يديه حتى وان كان فيه مصلحة له لمجرد احساس انه مفروض عليه .. هل سيظل أدهم يعيش في هواجز الماضي محتضنا وسادته الخالية التي يرى فيها حبه الافلاطوني ؟!. هل سيظل اسير لتلك الفتاة التي حتى لم تستشعر يوما عشقه لها ويلقبها هو بالحب الأول ؟!.هل سيظل اسير لواقع الفقر الذي فرض عليه ام أنه سيحارب من أجل البقاء . هى في حياتها علل كثيرة ..كيف ستستطيع ميرال التعايش مع اعاقتها التي كتبت عليها وكيف ستعيش مع تلك الندبة التي ستاتيها بفعل فاعل لها دون أن يكون لها ذنب ..لتحتل جزاء في نابضها لتصنع ثقب بالقلب.
You may also like
Slide 1 of 8
أرضي إحترقت "ربما عشق يا سارة" (قيد التعديل)  cover
طفلة أوقعتني في عشقها cover
نوفيلا حكايه مطلقة  cover
THE BROKEN WISH✓ cover
ثقب بالقلب  cover
الغرق cover
بين الرفض والقدر (عريس قيد الرفض ) cover
الصقر cover

أرضي إحترقت "ربما عشق يا سارة" (قيد التعديل)

13 parts Ongoing

ظلت حياتها كئيبة سوداء لعدة سنوات بسبب الماضي الذي يلاحقها بلا رحمة، فهل ستظل علي حالتها تلك!؟...أم للعشق رأي أخر؟ بقلم/رولا هاني.