كانت صغيرة ولا تعرف شيئا لاتعرف ماذا تفعل في تلك الغابة او المكان المهجور مع امها وذالك الرجل المخيف امامها ولا تعلم ما يخفيه الزمن لها من مصائب
الرواية روايتي الاولى واي تشابه بينها وبين اي رواية اخرى بمحض الصدفة لا اكثر
داليا مالكوين..الدوقه مالكوين زوجة أدهي الرجال في الامبراطوريه بأكملها، لقد كانت زوجته ولكنه بالكاد يتذكر وجهها! و لم يعرف سوى اسمها و خط يدها فقط!.. على اي حال، لقد ماتت بالفعل منذ زمن!
ولكنه، الذي لم يهتم قط لموت زوجته و لم يذرف الدموع ابدا على جسدها الجامد وجد صعوبه في نزع خاتم زفافهما!.. و حتى مع مرور اربع سنوات على موتها، كان من الصعب فقط ابعاد ظلها عنه.. بل اصبح مهووسا بها حتى وضع صورها في جميع انحاء قصره العريق!