متلازمة ستوكهولم (مكتملة)
  • Reads 17,488
  • Votes 579
  • Parts 5
  • Reads 17,488
  • Votes 579
  • Parts 5
Complete, First published Aug 18, 2020
Mature
تعاطف الضحية مع الخاطف أو القاتل و قد تشرع بمساعدته
هذه هي متلازمة ستوكهولم بأبسط شكل

لكن ماذا إن كانت متلازمة مزدوجة؟

مصاب بمتلازمة ستوكهولم و ماسوشي في آن معا  





_ مشاهد عنيفة و حادة لغة و تفصيلا 
_ إهانة للمعتقدات البشرية
_ مشاهد مهينة 
_ أساليب تعذيب مفصلة
_ سادية بحتة
_ ماسوشية بحتة
All Rights Reserved
Sign up to add متلازمة ستوكهولم (مكتملة) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الشرير قرر ان يصبح طيب by Selensan9
14 parts Ongoing
يتم خطف الدوقه النبيله الحامل من قبل تجار العبيد وبعد ان تلد ابنتها بذلك الجحيم يتم قتلها وبيع ابنتها لماركيز نبيل وبذلك الوقت يتبناها ويستخدمها للتمرد ضد الأمبراطوريه جانييت بيرا يتم الحكم عليك بالأعدام لخيانتك وتعنيف ولي العهد للسيطره عليه وترفع رأسها لتجد الأمبراطور وبجانبه خطيبته وولي العهد الصغير متمسك بثيابها كانت نظرات الأمبراطور بارده وحاده وغير مباليه الى حد ما " كنت اعلم بهذه النهايه لاكني واصلت حتى اجده لاكن بالنهايه لم اجده وسأموت عبثا بسبب تلفيق تهمة الخيانه تلك " ويتقدم الدوق سيريا ليقطع رأسها وتدرك انه هو والدها البيولوجي اللذي كانت تبحث عنه طوال حياتها تلمع عينيها بحزن وخيبه بسبب شعور غير معروف اجتاحها " تذكري هذا جيداً يا ابنتي العزيزه لا تخلعي هذا السوار مهما كان " " اذا التقيتي بيوم من الايام بشخص يشبهك فأخلعيه عندها وسيساعدك " تموت بين يدا والدها البيولوجي لتستيقظ من جديد " هاه، هل انا بحلم " " سأنقذ امي هذه المره وسأمنع حدوث ذلك الكابوس المروع " " ارجوك انقذ امي سمو الارشيدوق " " هل انت ابنتي؟! " " اخي الصغير انا سعيده لانني عثرت عليك " " جلالتك الأمبراطور لما فسخ خطوبتك فجأه هل هناك احد ما قد جعلك تغير رأيك بالأميره كلوي " " انتي..."
You may also like
Slide 1 of 10
زهُورْ بَيّضاءْ-مِــ.تشْــ cover
معلمي_My teacher  cover
My sad end🖕🏼💔 cover
»ONE NIGHT« ♪  cover
🦋𝗹𝗼𝘃𝗲 𝗼𝗳 𝗺𝘆 𝗹𝗶𝗳𝗲🦋 cover
ميدوريا & باكوغو ✨ cover
اريد ان نعود أصدقاء  cover
جبران العشق cover
الشرير قرر ان يصبح طيب cover
ناروتو«مكتملة» cover

زهُورْ بَيّضاءْ-مِــ.تشْــ

8 parts Complete Mature

"مرحبًا !" - "مرحبًا تشَايُونغ، سُرِرت برؤيتك، ما الذِي أتَى بكِ إلى هُنا؟" - جَاعِلَ مِن الطّرفَين اكثّر فضولًا لِمعرِفة اكْثر عَن بعضِهِما فكَان رابِطُهما -زهُورْ بَيّضاءْ-