هكذا هي الأيام .. حَرمتني حتى من الأحلام .. عشقت الوحدة والعذاب ..الأفراح بيني وبينها حِجاب .. إلى مَتى يا قلبي؟ ..... إلى متى ستؤلمني الأيام؟ .... وإلى متى سأكتم الأحزان الى متى ساتحمل احساسي بالاشعور والفقدان ؟؟ ... الى متى ساحس بذاك الفراغ الكبير في اعماقي .... والحمل الثقيل على كتفي الذي ارهق كياني ؟؟ ..... الى متى سارسم هذه البسمة على وجهي ؟؟ ...... الى متى .... حين ننشأ في ظل ظلم العائلة وتنمر الناس لا مكان للحب والامان والمشاعر فاننا في صدد بناء ٱلة حرب _ لانا _