لم يكن الكنى شاباً عادياً كغيره من الشباب , فقد تميز بصفات تعجز عن وصفها الكلمات, كان أسمه فى شهادة الميلاد عطا, أسماه أبوه عطا تيمناً بجده كى يكون للعائله الكريمه ذكرى و أمتداد , و لسبب أغفل التاريخ عن ذكره أصبح أسم شهرته الكنى , شب الكنى على قيم الحارات العشوائيه الأصيله فكان مُجاملاَ فى الأفراح و المناسبات, جسوراً فى المعارك و الخناقات, فهلوياً يعمل فى اى صنعه و يفهم فى شتى المجالات, يعرف كيف يقتنى القرش من الهواء,All Rights Reserved
1 part