-تم التعديل- أمسكت بيده الأخرى بإحكام "يكفي ما رأيت وأعده إلي." نظر لها وقد كان وجهها يحمر خجلاً مِمَا جعله يتفاجئ من الأمر وشعر بالقليل من الذنب أعاد إليها الدفتر "أنا اسف لم أكن أظن بأنكِ تكرهين رؤيتي له لهذه الدرجة." أخذت الدفتر ووضعته على مكتبها بقوة "لا أحد يعلم بأمره، حتى أمي." لم تسمع منه شيء بعد ذلك وهو استمر يحدق بظهرها، لقد كان من المفاجئ رؤيتها هكذا. "حينما تشهد لنا الأزقة والأسطح" المركز الأول في تصنيف #romance المركز الثاني في تصنيف #family