احببت قلبا (بقلمي دنيا محمد )
  • مقروء 439,099
  • صوت 18,092
  • أجزاء 43
  • مقروء 439,099
  • صوت 18,092
  • أجزاء 43
إكمال، تم نشرها في أغسـ ١٩, ٢٠٢٠
بتحكي عن ألظلم الي ممكن يتعرضله اي حد بسبب التنمر وان شكله مختلف عن البقيه وان الناس مبتشوفش الجمال الداخلي 
دنيا اول ما دخلت الشركه خبطت في حاجه طويله وقعت علي الارض منها
دنيا / ااااه مش تفتح يا متخلف انت بدل منتا طويل كده مش تاخد بالك وانت ماشي ان في بنادمين علي الارض زيك ولا انت من كوكب تاني 😏😒
وشالت نضارتها الي انكسرت
دنيا /يادي اليوم الاسود والنضاره كمان انكسرت 😔😔
الشخص الي خبط فيها بيبصلها بقرف
الشخص /انت مين يا رمه انتي عشان تكلميني بلطريقه دي معتش غير الاشكال الي زيك تكلمني كده كمان
دنيا /نعم يا ادلعدي انا رمه يا عره الرجاله انت والاشكال الي زي ملها الاشكال الي زي بي تلت ايدين ولا بي اربع اخرام مناخير انت تطول تكلم واحده زي اصلا ياعم روح 😑😑
الشخص /ورحمت امي لاقصلك لسانك الي اطول منك ده ياامن ياامن تعالو شيلو الزباله دي بررره 🤬🤬🤬🤬
دنيا /شلله ياامن سلامات ياامن حصلنا الرعب ياامن وحيات امي لاعرفك انا مين 
نوع الروايه كومديه رومنسيه تشويق غموض
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف احببت قلبا (بقلمي دنيا محمد ) إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#116قصه
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
عناد احفاد الراوي بقلمي هدى السيد عبدالبديع بقلم Huda2Elsayed
51 جزء undefined أجزاء إكمال
عنا احفاد الراوي بقلمي هدى السيد عبد البديع الكاتبه الصغيره هي رواية صعيديه بكل ما تحمله الكلمه من معنى وعندما يذكر صعيد مصر تذكر الشهامه والأصاله والعدات والتقاليد ويذكر الرجال والسيدات أيضا التي ب100رجل لتنتهي بقول الصعيد كلاها رجاله ولحبي الشديد لجزء من وطني وهو صعيد مصر قررت أن اعبث عن تلك المكان الذي يوجد به كثير من اثار مصر واخذ عقلي يروي بعض الاسئله واذني تنصت له وبدء فمي يخرج الإيجابيات بتلقاءيه بايماني الشديد بأن مازال هناك أشخاص تخاف الله ويضعونه داءما أمام أعينهم عندما ينو فعل أي شيء بعض الاسئله التي كان يقصها عقلي أن هل الصعايده موقع شك أنهم تجار اثار هل كل شخص غني ويملك السلطه هناك تكون ثروته من أعمال غير مشروعه هل مازال الثأر قاءم هل تتزوج المراه ممن تحب هل مازالو يعملون على خيتان الايناث لتاتي الايجابيه من ابطالي أحد أحفاد عائله من عائلات الصعيد الذين يملكون السلطه والثراء ويملكون أيضا الاحترام وحب الناس بأنهم براء من التهم التي باتت وكأنها ميراث يستلمه كل من ولد في الصرخ الذي يسمى بصعيد مصر وياكدو أن الحب قد خلق لأجلهم لكنهم يعاندون بعض الشيء الأنهم لا يسمحوا بهذه الكلمه ضعيفة الاحرف وأنهم لا يقبلون الا بكلمه تملاء الفم حين نتقها وهي العشق لذالك لايردخون أمام أأي