فيه وحده كانت اتحب جارهم وهو يحبها لكن اجوز قريبته وسيب حبيبته وقعدت غير تهاتى بيه مره خطم عليها واحد من النجع لقاها تبكي في طرف النجع وجعاته قاللها : ( ايسمها اللي اترضيك؟ وايسمها اللي اتزهيك ؟ وايسمها اللي اتنسيك ؟ واتحط صبر في مكانات الغلا ؟؟؟؟) رفعت عيونها لقاته راجل اتقول غزال عرض وطول تحشمت منه و صبت تبي تمشي قاللها : يابنت الناس نا من زمان وانا شاقي بيك ومغاليك لكن انتى كنتى في عالم اخر وهايمه بفلان اللي مايسوى عفستك ع الوطا واهو سيبك واجوز وانا رانى لو ما خذيتك ماتسمى على ذمتي وليه .اقفزت وعدت تجري لبيتهم بعد مده طلعت ماشيه شور بيت جاره لهم عندها مناب تلاقت مع حبيبها الاول جايب زوجته لنفس العرب شيعت عيونها فيه وقالت : ( ايطرطش الله غنواك تعتاز ياغنى كى عازتى ) زوجته قالتله هذي من كلمه منها كلمه منه تعاركو وقالتله نمشي لهلى وياما صار بينهم وهي سبحان الله بعد هذك الغناوه اللى قالتها له اتقول انصب عليها الصبر والنسيان اتقول كانت في بير وطلعت منه وقعدت غير اتخايل في هذا الغزال اللى قاللها شاريك من زمان بعد ايام جتها صاحبه لها وقالتلها فلان يرجى فيك احذا البير وقالك ضرورى تو اتجي قالتلها مانمشي لواحد مانعرفه قالتلها نمشي معاك نونسك عدن لقاته يرجي فيها وتلقاها بابتسامه سمحه وسلم علAll Rights Reserved