Story cover for رواية انت مُناسب لي بقلم:شروق خالد by shrouk_khaled
رواية انت مُناسب لي بقلم:شروق خالد
  • WpView
    LETTURE 10,723
  • WpVote
    Voti 199
  • WpPart
    Parti 37
Iscriviti per aggiungere رواية انت مُناسب لي بقلم:شروق خالد alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
oppure
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
كريات الدم السمراء  di zhalalshrefe
69 parti In corso
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
نسل الموج cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
وادي الدهر  cover
كريات الدم السمراء  cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
قيد الظلال cover
جبروت الأربعة cover
005 cover
الزقاق الغربي  cover

نسل الموج

19 parti In corso

حكاية مجد، صراع، نزاع، وموجٌ عاتٍ لا يهدأ. في تلك القرية التي احتضنت صراعًا شرسًا، واحتوت بين جدرانها عشقًا دامِيًا، قريةٌ تطبّعت قلوبُ أهلها بصفات الموج الغاضب، حتى صار يُطلق عليهم: "نسل الموج". فهل ستدوم العداوات بين أسيادها؟ أم تنقلب الموازين، وتخمد نار الانتقام، ويهدأ الموج أخيرًا؟ بقلمي : سحر الدليمي البداية : ٢٠٢٥/٤/٢٣