إنتقام ضال

Reads 342
Votes 80
Parts 11

Reads 342
Votes 80
Parts 11

إنه يريد الإنتقام لا شيء آخر  لكن هل سيصل اليه هل سيقتل من قتلوا أبويه هل سيدخل في حياة ضالة كإنتقامه؟All Rights Reserved

Table of contents

11 parts

#100وحوش

Content Guidelines

You may also like

غرفةٌ ضيقةٌ على ضوء المصباح الخافت، صوت موسيقى بعيدة يتلاشى خلف جدران الجرح. إيف تقف أمام رايان، عيناها تلمعان بخطٍ من الحيرة، لا تدري أنها قد أشعلت شيئًا لا يطفأ بداخله. إيف (بصوت مرتعش لكن حازم) "رايان... أظن أنّه الأفضل أن ننهي هذا. أريد الانفصال عنك." صمتٌ قصير. يمرّ نفَسٌ طويل عبر صدر رايان، ثم تملّكه شيء من الغضب البارد. لم تكن الكلمات مجرد إعلانٍ لها - كانت شرارةٌ أشعلتها دون قصد. رايان يقترب فجأة، قبضته على معصمها قوية، يسحبها حتى تصطدم بظهرها بالحائط. تحت ضوء المصباح يبقى وجهه جامدًا كالصخر، وعيناه لم تفارقا وجهها. رايان (بهدوءٍ مهيبٍ يخفي انفجارًا داخليًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية..." بيدٍ واحدة يضغط على فكها وباليد الأخرى يخرج المسدس - حركة سريعة وحاسمة صدى الأدرينالين في الغرفة. إيف ترتجف، تنظر إلى السلاح ثم إلى عينه، وتدرك للمرة الأولى عمق النار التي أيقظتها رايان (بحدةٍ قاتلة، كصوت يمزق حبلًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية، وستشهد الأرض على سقوط جثتي بعد جثمانك." موقفت الكلمات معلقةً في الهواء، كلٌ منها كسهمٍ موجهٍ إلى قلب الاخر . ثم، بعد لحظةٍ من الصمت المشحون، يسحب رايان المسدس ببطء ويضعه بعيدًا عن رأسها، لا يتركها بل يضغط بجبهته على جبينها للحظةٍ قصيرة لمسةُ سيطرةٍ وخوفٍ وحزن

في عالم الجريمة و العنف يلتقي زعيم مافيا لا يرحم بفتاة عادية تسعى للانتقام من مقتل شقيقها كيف ستكون حياتها عندما تقع في قبضته ؟ هل ستتمكن من الصمود ام ستكون فريسة سهلة له ؟

حين تدخل فتاه حياة أحد راجل المافيا واشهرهم والمعروف بقوته وساديته في التعامل مع النساء كيف سيتغير كل هذا وماذا سيحدث مع هذه الفتاه هل ستكون له أو للقدر راي آخر القصه عباره عن وإن شوت

قصه تتكلم عن شخص يريد ارجاع حق عائلته و الانتقام لي والدة الذي قتل قصه بسيطه لكن تمتلك بعض الحبكة 🌷

بين جوانب القتل والجريمة، احداث وصفت لنا صراعات المافيا ومشاكلهم فتيان يسعون للانتقام، فهل يستطيعون ذلك؟ وكيف ذلك؟ هل سيجدون الحب دربا لطريقهم؟ ام ان عالم الاجرام هو طريقهم الدائم؟

حمل كبير على كتفي ✿أڔۑْنۨ&مۘڼعمۘ✿ " كاملة " by LolaCezr

كانت تعيش حياة عادية و في لمح البصر وجدت نفسها بين اكبر جماعات المافيا المخيفة و المرعبة هل سيتحمل جسدها الصغير هذا العبئ و هذا الالم هل ستهرب أو تقاوم و تقاتل لتصل إلى مبتغاها . هل سيكون الحب نقطة ضعفها ؟؟ تلك الفتاة التي تحملت ما لا يستطيع تحمله غيرها من سيفوز فالنهاية؟ هل ستكتب ألحان النهاية بيدها أم بيد غيرها

هي فتاة جميلة... مدللة والدها لا يهمها أحد.... كل شيئ تفعله بالمال... وتفعل كل شيء من اجل المال... لكن ينحرف طريقها بقوة لتدخل لعالم آخر عالم مليئ بالشر والمال هو لا يريد الزواج لكنه ينتظر من تمتلك قلبه من النظرة الأولى ليقع لها عاشقاً يحارب الظلم والفساد ويشاء القدر ليجتمع في مهمه سريه لكن تلك المهمة تختلف وكلا منهما عكس الاخر الكاتبة مي محمد ابراهيم

تحدث اشياء تفوق الخيال مافيا في مستشفى فتاه عاديه تقع بدوامه من مشاكل مصح للامراض العقليه ذكريات لا تموت ولا تمحى من الذاكره ذهاب الى المستقبل والرجوع الى الماضي

[ 𝐒𝐄𝐗𝐔𝐀𝐋 𝐂𝐎𝐍𝐓𝐄𝐍𝐓 ] غامض وقاسٍ، لا يعرف للرحمة طريقًا. وقعت عيناه على هدفه الجديد، وباتت له هوسًا لا يمكن إخماده، ولن يتردد في اقتناصها مهما كان الثمن. كان يظن أنها لعبته، لكنه لم يدرك أنها من كانت تحرك خيوطه، وتقوده نحو نهايته.

" لا أعلم لماذا اعشقك فكون ان قلبي يعشقك معجزة آلهية " ♡

ضلال المافيا

غرفةٌ ضيقةٌ على ضوء المصباح الخافت، صوت موسيقى بعيدة يتلاشى خلف جدران الجرح. إيف تقف أمام رايان، عيناها تلمعان بخطٍ من الحيرة، لا تدري أنها قد أشعلت شيئًا لا يطفأ بداخله. إيف (بصوت مرتعش لكن حازم) "رايان... أظن أنّه الأفضل أن ننهي هذا. أريد الانفصال عنك." صمتٌ قصير. يمرّ نفَسٌ طويل عبر صدر رايان، ثم تملّكه شيء من الغضب البارد. لم تكن الكلمات مجرد إعلانٍ لها - كانت شرارةٌ أشعلتها دون قصد. رايان يقترب فجأة، قبضته على معصمها قوية، يسحبها حتى تصطدم بظهرها بالحائط. تحت ضوء المصباح يبقى وجهه جامدًا كالصخر، وعيناه لم تفارقا وجهها. رايان (بهدوءٍ مهيبٍ يخفي انفجارًا داخليًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية..." بيدٍ واحدة يضغط على فكها وباليد الأخرى يخرج المسدس - حركة سريعة وحاسمة صدى الأدرينالين في الغرفة. إيف ترتجف، تنظر إلى السلاح ثم إلى عينه، وتدرك للمرة الأولى عمق النار التي أيقظتها رايان (بحدةٍ قاتلة، كصوت يمزق حبلًا): "تجرَأِي على قول ذلك ثانية، وستشهد الأرض على سقوط جثتي بعد جثمانك." موقفت الكلمات معلقةً في الهواء، كلٌ منها كسهمٍ موجهٍ إلى قلب الاخر . ثم، بعد لحظةٍ من الصمت المشحون، يسحب رايان المسدس ببطء ويضعه بعيدًا عن رأسها، لا يتركها بل يضغط بجبهته على جبينها للحظةٍ قصيرة لمسةُ سيطرةٍ وخوفٍ وحزن

More details