اللعبة الأخيرة | LAST GAME
  • Reads 6,561
  • Votes 178
  • Parts 2
  • Reads 6,561
  • Votes 178
  • Parts 2
Ongoing, First published Aug 26, 2020
Mature
رياضيٌّ، صحافية، وفرصةٌ أخيرة... 

بالنسبة إلى كايلا نورمان، موريس ديكر كان سؤالًا لم تجِد له جوابًا. 
تقابلا حينما كانت صحافيّةً شابة، يملؤها الشغف والطموح - وبعد سنينٍ عديدة، بعدما صعدا سلم النجاح، حيث خسروا الكثير في طريقهم -- كان كل شيءٍ جائز. 
إلا هما. 
لكن ذلك كان في غرفة التبديل منذ سنينٍ عديدة... 
ماذا عن الآن؟
All Rights Reserved
Sign up to add اللعبة الأخيرة | LAST GAME to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
عشق أولاد الذوات cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
وهج الدمار cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
العاصفة cover
الامارة cover
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover

في عتمة العقل

36 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."